ما الذي أخبرنا به دوستويفسكي من خلال رواياته؟الباب: مقالات الكتاب
فكر - المحرر الثقافي |
ريتشارد هريت Richard Herrett
ترجمة: المحرر الثقافي
يصادف 11 نوفمبر/تشرين الثاني الذكرى الـ200 لميلاد الفيلسوف والروائي الروسي فيودور دوستويفسكي الذي تُرجمت أعماله إلى العديد من اللغات، وأصبحت أفكاره وشخصياته الروائية جزءًا من تراث البشرية الثقافي.
إن بعض كتابات دوستويفسكي تستند إلى تجاربه الخاصة مثل رواية "مذكرات من بيت ميت" التي ينقل فيها تجربته في سجن سيبيريا حيث حُكم عليه في عام 1849 بالأشغال الشاقة مدة 4 أعوام.
وتجنبًا للرقابة الحكومية بعد إطلاق سراحه، جسّد دوستويفسكي عواطفه في مجرم خيالي، وبين أوراق هذه الروايات شبه الخيالية تكمن لمسة الخلود؛ فلا تعكس هذه الأعمال نفسية دوستويفسكي أثناء سجنه السياسي في روسيا في القرن الـ19 فحسب، وإنما يمكن أيضًا أن نُسقط عليها تجربتنا في فترة الإغلاق التي باتت ظاهرة عالمية شائعة في القرن الـ21.
يتحدث الروائي الروسي في روايته "ذكريات من منزل الأموات" عن معاناة الأسرى بين الشوق والرغبات المكبوتة، وقد تمكن دوستويفسكي من إشباع رغباته وتوقه إلى الحرية من خلال قراءة المجلات المهربة وروايات ديكنز. ومثلما هو الحال في رواية "ذكريات من منزل الأموات" (1860-1862)، نهل الكاتب الروسي بكثرة من تجاربه في الأسر وكان ذلك واضحًا في أعمال أخرى على غرار "الجريمة والعقاب" (1866)، و"الأبله" (1869)، و"الشياطين" (1871-1872)، و"الإخوة كارامازوف" (1880).
في "ذكريات من منزل الأموات" يقول بطل الرواية وراويها ألكسندر بيتروفيتش "أثناء عزلتي، راجعت حياتي الماضية حتى أدق التفاصيل".
وفي أحداث الرواية حكم على الراوي بطل الرواية بالترحيل إلى سيبيريا و10 سنوات من الأشغال الشاقة، ويروي معاناته في السجن كرجل نبيل يعاني خبث السجناء الآخرين، ويتغلب في النهاية على اشمئزازه من وضعه وزملائه المدانين، ويخضع لاستيقاظ روحي يتوّج بإطلاق سراحه من المعسكر.
ويصوّر دوستويفسكي نزلاء السجن بتعاطف مع محنتهم، ويعرب أيضًا عن إعجابه بطاقتهم وإبداعهم وموهبتهم، ويخلص إلى أن وجود السجن، بممارساته العبثية والعقوبات الجسدية الوحشية، هو حقيقة مأساوية، سواء للسجناء أو لروسيا.
الشياطين تشكل شخصية الروائي الحداثي
خالط دوستويفسكي أشخاصًا من جميع الطبقات والأديان وسط ظروف السجن القاسية، وبفضل هذه التجربة لامس موضوعًا مقربًا جدًّا من قلب ليو تولستوي الذي وصف رواية "مذكرات من بيت الأموات" بأنها "أفضل عمل في جميع الأعمال الحديثة، بما في ذلك أعمال ألكسندر بوشكين".
عاش تولستوي طوال حياته حُرًّا، في حين أمضى دوستويفسكي جزءًا كبيرًا من حياته بعد خروجه من السجن في سداد ديون القمار الضخمة للدائنين، وألّف معظم رواياته بعد إطلاق سراحه وخلال معاناته من القلق المزمن والإفلاس المالي وحالة عصبية تعرف بـ"متلازمة جشوند". وقد ابتعدت كتاباته عن الرومانسية التي كانت حاضرة في رواياته الأولى، وأصبحت أكثر قتامة وسبرًا لأغوار قلب الإنسان وعقله.
كما أشاد الكاتب الأيرلندي جيمس جويس بكتابات دوستويفسكي مؤكدًا أنه "الروائي الذي ابتكر النثر الحديث، وصقله في شكله المعاصر، وقد حطم أسس روايات العصر الفيكتوري الأوروبي بفكرها البسيط والممارسات الشائعة المنسقة والخالية من الخيال والعنف".
وهذا التأثير واضح في أعمال العديد من كتّاب القرن الـ20 المرموقين. وكانت الصدامات بين الفرد والمجتمع والحداثة عنصرًا مميزًا في معظم كتابات دوستويفسكي بعد خروجه من السجن.
ويعدّ كتاب "الشياطين" الذي يتميز بأسلوب السخرية الاجتماعية والسياسية أفضل وصف للأوضاع الحديثة، لا سيما في عالم السياسة الجماهيرية، حيث يصور البشر بوصفهم عبيدا أبديين بسبب غرائزهم الحيوانية.
في رواية "الشياطين" تتحول الأحلام إلى كوابيس، ويوضح دوستويفسكي ما يحدث عندما يصبح الناس عبيدًا للأفكار التي يُنظر إليها على أنها أكثر واقعية من الكائنات البشرية. يسبق هذا الفكر الثورة اللينينية بنحو 50 عامًا، وقد حاول دوستويفسكي تحذيرنا من أصحاب الأيديولوجيات حتى إن كانت لهم أفكار عظيمة عن طرق تحسين الإنسانية، ولا سيما أولئك الذين يبررون أي وسيلة لخدمة معتقداتهم. باختصار، إن الأفكار التي تتبنّاها الشخصيات في روايات دوستويفسكي تمثل انعكاسا لأفكاره الشخصية.
الوطن والعالم رسل الشرق والغرب
عادة ما يشار إلى أوجه التشابه بين الروائي الروسي دوستويفسكي والروائي الحاصل على أول جائزة نوبل في الهند رابيندراناث طاغور (1861-1941)، حتى إن البعض يرى لدوستويفسكي صدى في روايات طاغور، خاصة في رواية "البيت والعالم" (1915-1916) التي تتماهى إلى حد كبير مع رواية "الشياطين" واستندت أيضًا جزئيًا إلى تجارب طاغور الشخصية في السجن.
وسواء أكان لدوستويفسكي تأثير مباشر على الروائي الهندي أم لا، فإن أوجه التشابه لافتة للنظر؛ تدور أحداث الرواية حول تقسيم البنغال في عام 1905، وتتبع تجارب ومحن البطلة بيمالا التي تمثل هوية بلدها في مواجهة مصيرها في العالم الحديث. في المقابل، لا يوجد في رواية "الشياطين" نظير واحد لهذه الشخصية، بل العديد من الشخصيات النسائية التي ترمز إلى "الوطن الأم" تكافح من أجل الحفاظ على الوطن بغض النظر عن الإغراءات المدمرة التي تقدمها الأفكار الغربية.
وقد تنبّأت رواية دوستويفسكي بصعود الشمولية في أوروبا في القرن الـ20 وما بعده، أما رواية طاغور فاستشرفت الصعود الخبيث للسياسة القومية الإقصائية.
الحرية من خلال بوتقة الفن
كانت روايات كل من دوستويفسكي وطاغور استشرافية بالقدر نفسه في تشخيصهما للأزمة الحديثة، فقد قضى كل منها حياته في الكفاح في ظل التغييرات السياسية والاجتماعية الضخمة، سواء إصلاحات "بترين" في روسيا أو الاستعمار البريطاني في شبه القارة الهندية. وقد حاول كل منهما رؤية مدى استعداد بلاده لتحقيق الاندماج الاجتماعي الذي يقوم على توليفة ثقافية بين "الشرق والغرب"، "التقاليد والحداثة"، "الوطن والعالم".
في تأملاته عن النضال البشري، عكست فلسفة دوستويفسكي فكرة الشاعر والفيلسوف الألماني فريدريش شيلر بأن الفن الذي يعدّ بجلاء مثالاً للجمال والكمال، يمكن أن يقدم خدمة سامية للإنسانية. وكتب دوستويفسكي ذات مرة "إن أعظم سرّ في الفن أن تصبح صورته عن الجمال محبوبة من دون قيد أو شرط، إنها حاجة ضرورية للكائن البشري، ذلك التناغم الذي يكمن فيه الهدوء وتجسيد المثل العليا للإنسان والبشرية".
وحسب الكاتب، فإن آراء دوستويفسكي تنسجم بشكل كبير مع آراء طاغور الذي لطالما آمن أن الفن يعكس مُثُلا أخلاقية عالمية، بل ذهب طاغور إلى أبعد من ذلك في مقالة أصدرها عام 1913 بعنوان" إدراك الجمال"، مشيرًا إلى أن الموسيقى هي أسمى أشكال الفن وأكثرها توحيدًا للناس.
ورغم أنهما ينتميان إلى عالمين ثقافيين مختلفين، فإن دوستويفسكي وصل إلى استنتاج مشابه لذلك الذي وصل إليه الشاعر الملحمي البنغالي وهو أن "البحث عن الهوية الفردية نادرًا ما يقودنا إلى الداخل، إنّه يقع حتمًا في مكان ما خارج ذواتنا".
ويعتقد الكاتب أن الفلسفة الأخلاقية الشاملة لطاغور تتشابه إلى حد كبير مع فكر دوستويفسكي وتطلعاته، إذ يرى كلاهما أن المعنى الحقيقي للحرية لا يأتي من البنية الاجتماعية المثالية أو الأيديولوجيات المجردة، بل ينبع بأن التمسك بالأنا وفرض مُثُلنا على العالم هما السبب الأساسي لمعظم المآسي البشرية في هذا العالم.
وقد ألهم فكر دوستويفسكي الكاتبة البريطانية إيريس مردوخ لصياغة ما أطلقت عليه فلسفة "نكران الذات"، وتعني أن "الفلسفة غالبًا ما تكون مسألة إيجاد فرص تمكننا من قول كل ما هو واضح وتعزيز مبدأ سيادة الخير".
قاوم دوستويفسكي السرديات والأيديولوجيات القائمة على الهوية، لكننا ما زلنا نعاني في عالم اليوم من ويلات الإقصاء والتهميش والعنف على أساس الهوية والانتماء، والقاسم المشترك بين كل من يرون العالم من هذا المنظور هو الفشل في رؤية ما يجمع البشر والتركيز فقط على ما يفرقهم.
ما توصّل إليه دوستويفسكي هو أن العديد من المشاكل في المجتمعات البشرية ليست صراعًا بين الأخيار والأشرار، فنحن في النهاية مخلوقات بشرية نحمل بداخلنا دوافع متداخلة بين الخير والشر.
كان لدى دوستويفسكي فكرٌ أخلاقي عميق، وقادته حياته المضطربة إلى الاعتقاد بأن الطريق الحقيقي الوحيد للانسجام الاجتماعي هو الطريق الذي لا يُستثنى فيه أي شخص من الحق في الحرية والكرامة الإنسانية.
يرى دوستويفسكي أن الإنسانيات والعلوم يمكن أن تستفيد من بعضها، واعترافًا منه بمحدودية المعرفة الإنسانية، اعتقد دوستويفسكي أن أجوبتنا عن بعض أكثر الأسئلة المحيرة في التاريخ قد تبقى منقوصة، لا سيما عندما يتعلق الأمر بفهمنا للطبيعة البشرية.
بعد مرور 200 عام على ولادته، سيتذكر كثيرون دوستويفسكي باعتباره مفكرًا مشكّكا وعاطفيًّا وصريحًا، لطالما عبّر عن مقته للكراهية والقمع بكل مظاهره.
في هذا العالم الافتراضي الذي هيمنت عليه التكنولوجيا يصعُب تصوّر اهتمام الأجيال القادمة بقراءة روايات دوستويفسكي الطويلة، لكن يبدو أن عليهم فعل ذلك؛ فكُتب دوستويفسكي وإن كانت ممزوجة بالكوميديا السوداء والشفقة والكآبة، إلا أنها مع ذلك تنهض بالهمم.
في عالم الإنترنت المليء بالمقاطع الصوتية والقناعة العمياء، من الصعب تخيل أن الأجيال القادمة ستهتم بقراءة رواية دوستويفسكي المؤلفة من ألف صفحة. لكن يجب عليهم ذلك. كتب دوستويفسكي - بمزيجها الفريد من الكوميديا السوداء والشفقة - قاتمة بشكل ملحوظ. ومع ذلك يمكن أن تكون مبهجة بشكل غريب. لقد اختبر فيهم حدود حرية الإنسان: في السجن شهد على أظلم جوانب الطبيعة البشرية؛ في سنواته الأخيرة في الحرية تألم بسبب عقيدتنا الطبيعية وتدمير الذات.
"الإنسان على الأرض يكافح من أجل المثل الأعلى الذي يتعارض مع طبيعته"، هكذا يقول أحد المداخلات في دفتر الملاحظات بتاريخ 16 أبريل 1864 - والتي أصبحت اللغز الأكثر تناقضًا لدى دوستويفسكي، والأكثر إيجازًا لما اعتبره مأساة الحالة البشرية. قرب نهاية حياته، كان يوجه اللوم إلى البشر ليس لوجود الشر أو الغرور أو الأنانية، ولكن لاستسلامهم لأفكار غير مرنة من شأنها أن تؤدي بنا إلى إغفال مُثلنا المشتركة - وبالتالي الدافع إلى السعي من أجلها. غالبًا ما أثار عمله العديد من الأسئلة مثل الإجابات، لكنه احتوى على أكثر من نواة من الحقيقة.
كما قالت إيريس مردوخ ذات مرة، "إذا كان الخيال ضروريًا بدرجة كافية، فهو ليس كذبة". بعد مائة وخمسين عامًا من نشرها التسلسلي الأول، تحتوي الشياطين على قدر كبير من الحقيقة حول المأزق البشري مثل أحدث الكتب في علم الوراثة. وكما أظهرت أكثر روايات دوستويفسكي نبوءات، فإن حدس الفنان يمكن أن يسلط الضوء على المستقبل قبل وقت طويل من تمكن بقيتنا من رؤيته؛ كما أوضح طاغور، وكما أوضح الحداثيون الأدبيون لاحقًا: بما في ذلك جورج أورويل، الذي تدين حكايته البائسة، 1984 - ليس بالمصادفة - بالكثير، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر، لأعمال دوستويفسكي الخيالية.
للأسف، نظرًا لتقليل أرباب العمل من درجات العلوم الإنسانية، وإعطاء الحكومات الأولوية لموضوعات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، ما زلنا نرى انخفاض عدد طلاب الفنون والعلوم الإنسانية. إذا أظهرت لنا الأشهر العشرين الماضية أي شيء، فهو أن مسببات الأمراض والفيروسات تشكل تهديدًا وجوديًا. تتجاوز الموسيقى والفن الحدود، ولكن الفيروسات تفعل ذلك أيضًا.
بينما نمضي قدمًا في العالم - ونواجه أيضًا أزمة بيئية تلوح في الأفق - سنحتاج إلى العلوم أكثر من أي وقت مضى. لكن التداعيات السياسية لمثل هذه النكبات يمكن أن تأتي في وقت أقرب مما نتوقع، لا سيما ونحن نواجه المظاهر المستمرة لعدم المساواة والظلم الاجتماعي العالمي. وبالتأكيد لن نواجه مثل هذه التحديات الضخمة إذا لم نتمكن من حشد الإرادة للسعي حتى من أجل مُثلنا الأساسية المشتركة. ولهذا السبب سنحتاج إلى القلوب النابضة للفنون والعلوم الإنسانية، وحكمتهم المكتسبة بشق الأنفس، أكثر - بينما نواجه شياطيننا السابقة، ونصبح بشرًا أكثر تطورًا، وننقل الدروس المستفادة.
دوستويفسكي هذا العالم - المفكرون والحالمون: طاغور؛ تولستوي - الذين يبدو إرثهم اليوم أكثر تهميشًا من أي وقت مضى، لا يزالون مهمين. وسيظلون كذلك، طالما أننا نعاني في سجون محاصرة الهوية. قال الكسندر بتروفيتش من دوستويفسكي: "السجين يعرف أنه سجين. ولكن لا توجد علامات تجارية، ولن تجعله الأغلال ينسى أنه إنسان".
كتب ألكسندر سولجينتسين، في رواية شبه سيرة ذاتية أخرى عن حياة السجن، "يوم واحد في حياة إيفان دينيسوفيتش": "لا يمكنك أن تتوقع من رجل دافئ أن يفهم رجلاً باردًا". ربما هذا صحيح. ومع ذلك، يمكن لرجل واحد دافئ، من بلدة هندية صغيرة تسمى سانتينيكيتان، أن يفعل ذلك. وفي ربيع عام 2020، في لحظة عابرة في المنزل والعالم، تمكنا جميعًا أيضًا.
المصدر: scroll
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- دراسة.. لا تدخنوا أمام أطفالكم لتجنيبهم أمراض القلب
- كشف طبي أثري.. أقدم حالة إصابة بسرطان الثدي لامرأة مصرية عاشت قبل 4200 سنة
- دراسة: أرضعوا أطفالكم ليصبحوا أثرياء
- نصائح لتحمي نفسك من السقوط في قاع الاكتئاب
- عودة مصادم الهيدرونات للعمل بعد توقف عامين
- هل يتحول ويندوز إلى نظام مفتوح المصدر؟
- هل سيهدد هذا الروبوت ذو الذراع الواحدة وظيفتك في المستقبل؟
- دراسة: ذاكرة الرجال أسوأ من ذاكرة النساء
- الخوف على الجنس البشري من ذكاء الآلات
- متحف فيكتوريا وألبرت في لندن
- كتب
- بودابست لؤلؤة الدانوب
- عمر أبو ريشة .. الشاعر الدبلوماسي
- صدى النسيان
- جدف عكس التيار
- كتاب المغرب في عيون مصرية
- أسرار قذرة.. ملفات الاستخبارات الأسترالية
- (محاولات لترميم الجرح) لأنيس الرافعي
- أعثر عليّ.. رواية جديدة لبيرج
- صدمة المناخ: النتائج الاقتصادية لكوكب أكثر حرارة
- (طقس) .. جديد أمير تاج السر
- نجاة خيري.. و(رسائل إلى ولدي)
- كتاب (آليات الخطاب الثقافي)
- كتاب (حقيقة الاحتباس الحراري)
- (رباعيات أنور العطار - علمتني الحياة)
- نجاة إدْهان .. وللنساء وجع آخر
- (تذكر دومًا أنني أحبك) جديد وفاء شهاب الدين
- كتاب (التربية والعلاقات مع النشء والمراهقين)
- الكتب الأكثر مبيعًا في عام 2014:
- قصر دولما باهجة جوهرة تتلألأ على مضيق البوسفور
- فوياجر والقفزة التاريخية
- بالوثائق مخطط أمريكي قديم لاسـتـعـمـار الـقـمر وتفاصيل استغلاله نووياً
- هل الحكومات هي من يراقب تحركاتك بالإنترنت؟ فكر مجدداً بشركة غوغل
- "الـثـقـب الأزرق"... ربمـا الـدليل على أسـباب اندثار حضارة المايا
- "روبوسيميان".. "رجل" ناسا ساعة الكوارث الخطرة
- حـبـة أسـبرين يوميًا ليست للوقاية دوما..
- "ناسا"... تحل لغز "بيغل 2" بعد فقدانه 12 عامًا بالمريخ
- اكـتـشـاف أول مـذنب في المـجـمـوعـة الـشـمـسـيـة بحلقات كزحل
- المشروع "أرا" بداية عصر الهواتف المجمعة
- علماء ينجزون طفرة بمجال البيولوجيا التخليقية
- نزار قباني .. عاشق دمشق
- كتب
- قصر نويشفانشتاين في المانيا .. إبداع استثنائي من جنون الملك لوفيك
- لوحة الصرخة ذروة القلق لإدفارت مونش
- الإنترنت وعصر «البيانات الضخمة BIG DATA »
- اليابان تختبر أقوى ليزر في العالم
- فيسبوك تصنع طائرة بدون طيار لنشر الإنترنت
- الكشف عن مجموعة روسية للتهديد الإلكتروني
- العثور على كوكب جديد شبيه بالأرض
- الكتب الأكثر مبيعًا في القرن العشرين
- غازي القصيبي .. المثير للجدل دائمًا
- الفنان التشكيلي عثمان حمدي بيه
- متحف المتروبوليتان للفن
- التفرد التكنولوجي Technological Singularity ورحلة الروبوتات نحو الروحانية !
- الخيال العلمي يتحقق..سيارات طائرة لتخفيف الازدحام المروري
- رجل أعمال ومخترع شهير يحذر البشر من تطوير الذكاء الاصطناعي
- علماء (يخفون) أشياء باستخدام عدسة
- جين أوستن وتطور فن الرواية الإنجليزية
- بدر شاكر السيّـاب .. أنشودة المطر
- كتب..
- متحف الفن الإسلامي عبق التاريخ في قلب أوروبا
- كلود مونيه رائد الانطباعية
- هل تزيح تقنية الـ Li-Fi الـ Wi-Fi للأبد؟
- إنترنت الأشياء وكسر الخصوصية
- ابتكار آلة تصوير تتخطى التصوير الرقمي
- تقدم كبير في مجال الحوسبة الكمية
- غوغل يُخزن أكثر من 53 طنًا من الصور على «الحوسبة السحابية»
- كيف سيصبح تفكير الإنسان في المستقبل؟
- حوار مع سعود الهواوي مؤسس موقع عالم التقنية
- إتقان الثورة الصناعية الرابعة
- جوزيف تيرنر رائد الانطباعية الكلاسيكية
- متحف ديل برادو في مدريد
- أفضل 5 كتب عن مخاوف الذكاء الصناعي
- جولة في مدينة ميونيخ الروح البافارية
- الفيتوري...شاعر الإنسانية المفقودة
- أضخم انفجار سوبرنوفا يضيء مجرة درب التبانة
- أول قرص مصمت بسعة 13 تيرابايتا
- ذاكرة الدماغ بسعة الشبكة العنكبوتية العالمية
- علماء الفلك يرصدون أوسع نظام شمسي
- التعليم ترياق التطرف
- ماذا تـعرف عن الويب السوداء Dark Web ؟
- إعادة بناء بيت الحكمة الإسلامي
- فيكتور فازاريلي رائد فن الخداع البصري OP-art
- مكتبة القرويين .. ذاكرة التراث المكتوب في فاس
- 8 كتب أثارت الرأي السعودي
- طرق الحرير.. تاريخ جديد للعالم
- حمد الجاسر .. همداني الجزيرة العربية
- تقنيات تحدد مستقبل الإنسان خلال العقد القادم
- علماء يطورون أصغر محرك في العالم
- علماء يبتكرون أطلسًا للدماغ
- الاقتراب الصّعب من معلم تذكاري اسمه.. فردريش دورينمات !
- التعليم لا يمكن أن ينتظر
- التلصص الإلكتروني من أجل البشرية
- مستقبل الحوسبة
- نظرة «الموناليزا الحديثة» مذهلة ببرنامج فوتوشوب
- قصر طوب قابي التنوع الثقافي في الدولة العثمانية
- 7 كتب عربية مثيرة للجدل
- مراجعة كتاب: الليبرالية: حياة فكرة
- إعادة القراءة: بحث الشغف بالأدب
- سراييفو: مدينة الجمال في قلب جبال الألب الدينارية
- عبدالله بن خميس .. ذاكرة التاريخ والوطن
- ماذا تعرف عن المكتبة البشرية؟
- شريحة الكترونية بحجم طابع بريد تخزن كتب البشرية
- هذا ما تفعله وسائل التواصل الاجتماعي بأدمغة المراهقين
- إسهامات تقنية لترجمة أكثر دقة للنصوص
- 10 كتب عربية تروي حكايات السجون
- طاهر زمخشري .. رحلة مملوءة بالشعر والعذاب
- وهم المهارات
- من يمتلك الإنترنت؟
- على أعتاب ثورة الذكاء الاصطناعي
- هل كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية؟
- المكتبة الخالدية .. إرث ثقافي عريق
- (يوم مع) الحياة اليومية لشخصيات وقادة عن قرب
- «نساء في مسيرة العلم»- 50 امرأة باسلة، رائدات ساهمن في تغيير العالم
- حفظ العطور وتركيبتها الأصلية في «أسموتيك»
- هل عصرنا هو أكثر عصور التاريخ إنهاكًا؟
- الروبوت.. والمفهوم الجديد للتعليم الممتع
- كيف يمكن للتقنية تغير حياتنا؟
- كيف ستغير حياتنا شبكات الجيل الخامس 5G؟
- التجسس على وسائل التواصل الاجتماعي
- فن الشارع يغزو المتاحف بعدما زيّن جدران المدن
- معهد العالم العربي جسر ثقافي بين فرنسا والعرب
- أشهر 8 كتب ممنوعة في التاريخ الحديث
- مراجعة كتاب: «الحروب الصليبية كما رآها العرب»
- مراجعة كتاب: «وادي السيليكون يجتاح العالم»
- عبد الله الفيصل .. الشاعر المحروم
- الوقت .. ومروره السريع
- إيفان الرهيب وابنه ايفان- للفنان الروسي إيليا ريبين
- متحف الإِرميتاج
- الغبار الذكي .. عملاق المستقبل .. خطر يهدد الخصوصية
- البندقية المدينة الساحرة
- علي محمود طه الملاح التائه
- 7 مهارات للذاكرة تجعلك أكثر ذكاءً
- عصر القلق الرقمي
- ماذا يحدث لو تعطل الإنترنت ليوم واحد؟
- السيلفي هوس غيّر معالم الصورة وزاد روعة اللحظة
- مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي ..نحو مجتمع المعرفة
- 8 كتب للمهتمين بالسياسة
- التقارب الكبير .. تكنولوجيا المعلومات والعولمة الجديدة
- عصر الغضب.. تاريخ الحاضر
- الصوت أحد أسلحة الحروب
- أدباء روس عاشوا صراع الكتابة والحصول على لقمة العيش
- أدباء اشتهروا بعد وفاتهم
- قصص التشويق... علاج من نوع آخر
- هل كان المترجمون العرب أكثر من مجرد محافظ على الفلسفة اليونانية؟
- هل البكاء مفيد لصحتنا بشكل عام؟
- ما الذي دفعك لإدمان التقنية؟
- كيف تغير العالم دون أن ينتبه أحد؟
- أصوات النهامين تخفت فوق سفن البحارة في الخليج
- نافورة جدة هدية ملك لشعبه
- 8 كتب علمية مثيرة للاهتمام
- العروبة الرقمية ربيع الانترنت العربي
- حكاية قارئ شغوف ومحرر «محترف»
- أستانا .. بلاد الترمذي والفارابي
- الجواهري شاعر العرب الأكبر
- لماذا الأذكياء أفضل حالاً مع عدد قليل من الأصدقاء؟
- هل أنت الوحيد الذي يشعر بالوحدة؟
- الأزياء التقليدية الأكثر غرابة للشعوب حول العالم
- هل يمكنك أن تحقق ثروة مثل «أغنى أغنياء العالم»؟
- رسمُ مستقبل الذكاء الاصطناعي
- كيف كانت الحياة قبل اكتشاف «الصفر»؟
- عصر الصورة
- كرملين موسكو يحكي عبق التاريخ وروعة الحاضر
- 10 كتب تصف الشخصية الديكتاتورية في الأدب
- قراءة في كتاب: «وجه الحرب اللانسائي»
- الطيب صالح .. عبقري الرواية العربية
- آغاوات الحرملك في دنيا الشرق
- أدبـاء وشعراء في أروقة الصحافة: تراجع الحساسية لحساب الذائقة
- لماذا يمر الزمن أحيانًا سريعًا؟
- إليزابيث والإسلام .. القصة الغير محكية
- 11 كتابًا عن مستقبل الإنسانية يجب أن يقرأها الجميع
- الإبداع ومنغصاته
- البيانات الضخمة وأخطارها المختفية
- الجوانب الإيجابية للإيقاع السريع للحياة
- الطوارق أو «الشعب الأزرق»
- مكتبة عين بينهاوي .. تصميم من الخيال العلمي
- كيف ساهمت باريس في تشكيل حركة الفن والثقافة المعاصرة؟
- لماذا يختبئ الكتاب وراء أسماء وهمية؟
- العلاج بالقراءة: كيف تجلب الكتب السعادة؟
- 5 خرافات حول الشعور بالوحدة
- التكنولوجيا والثقافة: من ينشئ الآخر
- معالجة قضية المساواة بين الجنسين في مجال العلوم
- يان فان إيك... رائد الرسم بالزيت الذي ألهم الكثيرين
- «سور الأزبكية» للكتب.. ذاكرة مصر الثقافية
- 10 روايات من الأدب الأمريكي كتبت بالدم
- عبد الله البردوني .. آخر شعراء الكلاسيكية الكبار
- «مكتبات العالم».. سياحة فكرية في أشهر دور الكتب
- تجار الشكوك: علماء باعوا الذمم
- من «ألف ليلة وليلة» إلى «1984»: كيف شكلت القصص عالمنا؟
- ألبرتو مانغويل والكتابة عن الكتاب والمكتبة
- مؤلفون «قتلة» أشاروا إلى جرائمهم الحقيقية في رواياتهم
- هل كان كارل ماركس محقاً بشأن الرأسمالية؟
- عبدالرحمن رفيع .. أيقونة الشعر الخليجي
- استخدام الآباء للهواتف الذكية يؤثر على النمو اللغوي للأطفال
- جعل البيانات المفتوحة واقعًا
- منع حدوث نهاية العالم بسبب الذكاء الاصطناعي
- إيموجي: عندما لا تكفي الكلمات
- قصر المربع .. عبق التاريخ وأصالة الماضي
- كتب الرؤساء شهادات للتاريخ
- جمهورية الحروف العربية: الإسلام والتنوير الأوروبي
- الكلمات المتقاطعة... صاحبت الجنود في الحروب وأدمنها المشاهير
- أليف شفق أيقونة الأدب التركي الحزينة
- كم تتذكر الآن من هذه الأجهزة والتقنيات؟
- تعرف على أغرب حالات وفاة العلماء في التاريخ
- الانطباعية .. ثورة فن التصوير
- تشكيل الثورة الصناعية الرابعة
- متحف شتيدل للفنون
- أشهر 9 روايات من الأدب الروسي
- «لماذا فشلت الليبرالية»؟
- عبدالرحمن منيف .. مُثوّر الرواية العربية
- كيف قضى دوستويفسكي عامه الأخير؟
- 3 كتب لمكسيم غوركي من أعمدة الأدب الروسي
- محمد حسن فقي .. الشاعر الإنسان
- ملحمة المفكرين الفرنسيين
- نهاية عصور البيانات المظلمة
- إلى أي مدى قد تكون التكنولوجيات المخلة بالنظم القائمة مُخيفة؟
- روايات .. كُتبت عناوينها بالأرقام
- أيوب ديالو الذي خلَّده الإنجليز في لوحة «العبد المحظوظ»
- شارع المتنبي في بغداد.. عقود من المعرفة والتنوير
- مستشرقون ورحالة على رمال المملكة
- 10 كاتبات يختبئن خلف أسماء مستعارة
- الوجه الخفي لغابرييل ماركيز
- الجاسوس الكمّي
- الروليت الروسية
- مثبت تاريخيًا: رسائل غيَّرت العالم
- توفيق الحكيم .. رائد المسرح الذهني
- كتب خرجت من السجن
- كيف تعرف أنك أصبحت مدمنًا لمواقع التواصل الاجتماعي؟
- دالي.. أيقونة السريالية الأوروبية
- سريلانكا.. جزيرة الشاي ولؤلؤة المحيط الهندي
- متحف اللوفر .. حاضن الجمال على نهر السين
- محمد الثبيتي شاعر التضاريس وسيد البيد
- اليابان اليونانية: الثقافة والتملّك
- بساطة رقمية: حياة أفضل بتقنية أقل
- كتب روائية وغير روائية وغير خيالية
- قريبًا بدون لمس.. هكذا نتفاعل مع التكنولوجيا
- بول سيزان الرسام الذي أتقن البورتريهات
- مكتبة أضواء المدينة بعد 67 عامًا من الثقافة
- هل ساعدت العزلة نيوتن في اكتشاف الجاذبية؟
- إدريس جمّاع.. شاعر ذهب الجمال بعقله
- الشاعر الروسي: ألكسندر بوشكين ( 6 يونيو 1799 - 10 فبراير 1837)
- العالم والجاسوس: قصة حقيقية للصين ومكتب التحقيقات الفدرالي والتجسس الصناعي
- أطول 8 روايات في التاريخ
- السفر عبر الزمن.. بين تفاؤل هوكينغ ونسبية آينشتاين
- كيف ستغير 5G الفصول الدراسية؟
- الألم في لوحات الفنان الأصم فرانشيسكو دي غويا
- تأثير ضعف النظر على فنانين مشهورين
- «مكتبة شكسبير وشركاه» 69 عامًا من الأدب
- الرغبة في مشاركة أخبار حياتنا ليست جديدة ولا نرجسية
- ما الحيل التي تمكنك من القراءة بسرعة فائقة؟
- الوجه الآخر لنزار قباني
- من أين جاءت اللغة؟
- أمل دنقل .. شاعر الرفض الأول
- عصر ما بعد «جوجل»: إخفاق البيانات الضخمة وصعود تكنولوجيا «بلوك شين»
- تحريك أمريكا: دور الإنجازات العلمية في إعادة إحياء النمو الاقتصادي والحلم الأمريكي
- تاريخ الصمت
- السجل الدائم
- 5 كتب من روائع الأدب الروسي
- كيف سيغير الواقع المعزز من طريقة عملنا في المستقبل؟
- الروسي الأبيض ألكسندر روبتسوف
- العلا.. عاصمة الآثار والحضارات
- باول مدينة الكتب .. أكبر مكتبة مستقلة في العالم
- الأديب الألماني: غونتر غراس (16 أكتوبر 1927 - 13 أبريل 2015)
- تاريخ موجز لقصات الشَّعر
- ألهذا الحدّ نحن مرهقون؟
- هندسة المكتبات في العهد اليوناني القديم
- القراءة المتعمقة في زمن الشاشات
- حسن القرشي .. بوح الحجاز الحزين
- الروائي الأيرلندي جيمس جويس (2 فبراير 1882 - 13 يناير 1941)
- الجامعة الجيدة: ما تفعله الجامعات فعليًا ولماذا حان وقت التغيير الجذري
- الأدوية والمال والمصافحات السرية: النمو الذي لا يتوقف لأسعار الأدوية
- من روائع الأدب الألماني
- كيف تتنافس شركات التكنولوجيا للسيطرة على حياتنا رقميًا؟
- التمرد في لوحات فاسيلي سوريكوف
- مدينة الكتاب في باجو
- الشاي والرأسمالية
- الروائي الروسي ألكسندر سولجنيتسين (11 ديسمبر 1918 – 3 أغسطس 2008)
- كيف نتفادى كارثــة مناخية
- عالم بلا عمل
- المؤامرة
- حينما ينام العدل
- عصر الحدة: كيف حارب الأمريكيون لإصلاح ديمقراطيتهم، 1865-1915
- مكافحة الاحتكار: أخذ قوة الاحتكار من العصر الذهبي إلى العصر الرقمي
- السحر الأبيض
- مطاردة ألما فيلدينغ: قصة شبح حقيقية
- مكتبات المستقبل ستصنع من الحمض النووي
- أوغوست رودان العبقرية الإنسانية
- مدينة الكتب في هاي أون واي
- تأثير الكتب الغير
- جوزيه ساراماغو .. المكنيكي الفائز بجائزة نوبل للآداب
- الحياة 3,0: أن تكون إنسانًا في عـصـر الذكاء الاصطناعي
- حياكة الويب المظلم
- أعمال أدبية عظيمة ولدت بضربة سحرية
- ليلة النجوم.. رسمت داخل مصحة عقلية
- «18 ميلاً من الكتب» مكتبة ستراند لبيع الكتب
- التسعينيات زمن التكنولوجيا الجميل
- ما الذي أخبرنا به دوستويفسكي من خلال رواياته؟
- كيف صنع الناشرون من شكسبير ظاهرة عالمية؟
- فيرجينيا وولف أيقونة تيار فن الحداثة
- التاريخ الجديد لفرنسا: 1905 استعمار بيير سافورجنان دي برازا في إفريقيا
- إمبراطورية الألم: التاريخ السري لأسرة ساكلر
- آلة التنبؤ: الاقتصاد السهل للذكاء الصناعي
- أبرز الكتب الصادرة في عام 2021
- الذكاء الاصطناعي أنظمة فهم القراءة - المشاكل والتقدم
- يفغيني لوشبين فنان الضوء
- مكتبة «ليلّو» من هنا مرّ هاري بوتر
- أرض الظلام .. كاتبة تواجه مخاوفها داخل كوريا الشمالية
- هل نشر فولتير فيلسوف فرنسا الظلام أم التنوير؟
- عـرار.. شاعـر المهمشين
- كيف كانت تحمى المخطوطات والكتب بأوروبا العصور الوسطى؟
- قوة الذكاء الاصطناعي الكبرى.. وادي الصين للتكنولوجيا
- سيّد اللعبة: هنري كيسنجر وفن دبلوماسية الشرق الأوسط
- أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية عبر التاريخ
- النقل الآني الكمي: حقائق وأساطير
- نيكولاي بيلسكي الرسام الروسي المنسي
- مكتبة تشونغشوغ الحوار بين الثقافة والحكمة
- ما سر تعلق الألمان بأدب الجريمة؟
- جوزيف كونراد الروائي الإنسان
- نهر الآلهة: عبقرية وشجاعة وخيانة في البحث عن منبع النيل
- تاريخ العنصرية والاستعمار البريطاني في المنطقة العربية
- أهم الأعمال الأدبية عن العبودية
- هل تكون «الزراعات الدماغية» مستقبل التفكير البشري؟
- ما لا تعرفه عن اللون
- مكـتبة ستارفيلد الجـاذبية الدائمة
- كيف ظهرت الرياضيات الحديثة في المكتبة الإسلامية المفقودة
- أنطون تشيخوف رائد القصة الروسية
- أدب الجريمة .. المتعة والإثارة والتشويق
- التأثير المدهش للقراءة بصوت عال
- 2034 : رواية تبشر بالحرب العالمية الثالثة
- الإمبراطوريات السحـابية
- أهم الروايات الفلسفية في العالم
- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي الأوساط الأكاديمية؟
- دودة الكتب لـ«كارل سبيتزويغ»
- من مفكرة عاشق دمشقي
- كيف أصبحنا نعيش في عصر الكرسي؟
- علي باكثير مبدع جمع بين السلفية والمعاصرة
- الشبكات الهائلة: كيف تقود قوى رقمية لا نتحكم بها حياتنا اليومية وواقعنا الداخلي؟
- العربية للجميع.. لماذا لغتي من المحرمات في فرنسا
- ستة أوجه للعولمة
- أهم الكتب الغير خيالية
- العصور المظلمة الرقمية.. التحديات في الحفاظ على المعلومات الإلكترونية
- جوزيف دانهاوزر: الرسام الذي أثار الجدل بلوحاته الاجتماعية
- آذَنتِنا أَيَامُنا بانقضاء
- أحداث ثقافة وأدبية
- الخيال العلمي لرواية «الوقوف في زنجبار» التي تنبأت بالمستقبل بشكل مخيف
- جان بابتيست برينيه: «الفكر أيضًا مكتوب باللغة العربية»
- ابن رشد .. الفيلسوف العربي بين احتفاء الغرب وحرق السلطات الإسلامية كتبه
- العقل الممتد: قوة التفكير خارج الدماغ
- كيف صنعت رواية «أحدب نوتردام» من الكاتدرائية شهرة عالمية؟
- كتب تساعدك على البقاء في العصر الرقمي
- متى سأتمكن من تحميل عقلي على جهاز كمبيوتر؟
- إميل نولده: رائد الحركة التعبيرية والانطباعية
- أحداث ثقافة وأدبية
- هل مهدت أزمة القهوة لانهيار النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية؟
- غموض فكرة الجمهورية
- ليس كذبًا تمامًا: أخبار مزيفة وصحافة مضللة في التاريخ الأمريكي
- تاريخ موجز للاتصالات والابتكارات التي غيرت قواعد اللعبة
- الفنان السوفييتي فيودور ريشيتنيكوف رائد الواقعية الاشتراكية
- محاكاة العقل البشري.. ما هي الرؤية الحاسوبية؟
- يوهانس فيرمير مصور سبق الكاميرا
- أهمية الفلسفة في عصر الذكاء الاصطناعي
- من هو الجيل Z؟
- إيفان أيفازوفسكي.. رسام طبع الجمال بفرشاته
اكتب تعليقك