عبدالرحمن منيف .. مُثوّر الرواية العربيةالباب: وجوه
فكر - المحرر الثقافي |
خاص: مجلة فكر الثقافية
إن الرواية هي تعبير صادق ومرآة للمجتمع، ويعبر بها الروائي عما يجري في العالم من القضايا الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والنفسية تعبيرًا صادقًا. ويكشف عما يدور في رؤوس الشعب من العواطف والوجدان. و قد أشار إليه "أرنست بيكر" قائلاً: «إن الرواية تفسير للحياة الإنسانية، من خلال سرد قصصي نثري». وأوضح هذه الفكرة بقدر من التفصيل "دوبرية" فهو يقول: «هي ذلك الشكل الأدبي، الذي يقوم مقام المرآة للمجتمع، مادتها إنسان في المجتمع، أحداثها نتيجة لصراع الفرد، ضد الآخرين، للملاءمة بينه وبين مجتمعه، وينتج عن هذا الصراع، خروج القارئ بفلسفة ما، ورؤيا عن الإنسانية؟»
فكثير من الروائيين العرب من أمثال صنع الله إبراهيم، وجمال الغيطاني، والطيب الصالح، وعبدالرحمن منيف كتبوا في رواياتهم عن المجتمع العربي وكشفوا عن الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية من خلال النصوص الأدبية في نهاية القرن العشرين.
يُعد عبدالرحمن منيف كاتب وروائي سعودي، وواحدًا من أبرز الروائيين العرب في القرن العشرين، وأحد أعمدة السرد العربي البارزة في العصر الحديث.
مزج الأدب بالسياسة وناوأ الأنظمة العربية. كتب ضد القمع واستلاب الحرية، اعتبره النقاد "مُثوّرًا" للرواية، ووصف هو نفسه بالثائر الروائي.
عاش منيف "كما أراد أن يعيش، معتصمًا بصمود الروح، وبكتابة متدفقة تدافع عن الحياة وتتصدى لثقافة الموت" بحسب الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش.
المولد والنشأة
ولد عبدالرحمن منيف يوم 29 مايو/أيار 1933 بالعاصمة الأردنية عمان، لأب سعودي وأم عراقية، ينتمي والده إبراهيم العلي المنيف، ت. 1355هـ من كبار تجار نجد إلى قرية قصيبا شمال مدينة بريدة بمنطقة القصيم، وهو من كبار تجار العقيلات الذين اشتهروا برحلات التجارة بين القصيم والعراق وسورية والأردن بحثًا عن الرزق، ومات في إحدى هذه الرحلات.
الدراسة والتكوين
درس في الأردن حتى حصل على الشهادة الثانوية، ثم انتقل إلى بغداد والتحق بكلية الحقوق عام 1952، لكنه طرد منها بسبب نشاطه السياسي؛ حيث شارك في احتجاج ضد "حلف بغداد" عام 1955م، فانتقل إلى القاهرة لإكمال دراسته بها، ثم غادر إلى بلغراد سنة 1958 لإكمال دراسته فحصل على الدكتوراه في اقتصاديات النفط من جامعة بلغراد.
الوظائف والمسؤوليات
عمل في الشركة السورية للنفط بدمشق عام 1962، وانتقل إلى بيروت عام 1973 حيث التحق بمجلة البلاغ، وعاد إلى العراق عام 1975 ليعمل في مجلة النفط والتنمية.
وفي عام 1981 غادر العراق إلى فرنسا ليعود إلى دمشق عام 1986 ويقيم فيها حيث كرس حياته للكتابة الأدبية.
التوجه الفكري
يصنف عبدالرحمن منيف واحدًا من كتاب اليسار العربي، وقد انضم لحزب البعث العربي الاشتراكي أيام كان طالبًا بالعراق ونشط فيه، فتسبب ذلك في طرده من العراق بعد توقيع حلف بغداد 1955.
وصف نفسه بالثائر الروائي، وظل واحدًا من أشد المفكرين المناوئين لمعظم الأنظمة العربية.
غادر العراق عام 1981 متجها إلى فرنسا ليعود بعدها إلى دمشق عام 1986 ملقيا عصا الترحال، يسطر إبداعاته ويعلن في كتاباته السياسية انحيازه إلى المستبد بهم، رائيًا وناقدًا أيضًا للفكر العربي مع المسرحي السوري الراحل سعد الله ونوس والناقد الفلسطيني فيصل دراج في مجلة شهادات.
وفي منافيه شاطر منيف الفلسطينيين مأساتهم ومنفاهم أيضًا، وهو الذي حفرت النكبة في ذاكرته ووجهت وعيه السياسي فيما بعد لذا "فلا غرابة أن كان منيف فلسطينيًا آخر عاش مأساة الفلسطينيين وتعاطف مع قضيتهم مدركًا أن مصائبهم لا تنفصل عن أقدار العالم العربي".
ورغم معارضته الشديدة لنظام الرئيس العراقي صدام حسين، فقد ظل رافضًا للغزو الأمريكي للعراق سنة 2003 ولكل ما ترتب عليه، كما بقي إلى آخر أيامه معارضًا "للإمبريالية العالمية".
التجربة الأدبية
عُرف بغزارة إنتاجه الأدبي، ووصفه النقاد بأنه قدم أدبًا شجاعًا، وكتب عن المحرمات في السياسة، وضد القمع واستلاب الحريات والكرامة الإنسانية.
عمل - كما يقول إبراهيم درويش- على تثوير الرواية، والبحث عن "ثوار روائيين قادرين علي مواجهة الاستكانة والعجز العربي" وكرَّس حياته وقلمه للتأليف القصصي الموجّه، لقناعته بدور الأدب ووظيفته في كشف عيوب الواقع العربي، وانشغل بموضوعي القمع والنفط.
تبرز الأزمة الاجتماعية في رواياته من خلال تركيزه على ظواهر اجتماعية وأنماط محددة من العلاقات المتشابكة بين مختلف الفئات الاجتماعية، وتظهر حدّتها في القمع والاستبداد ووضع المرأة واتساع الهوة ما بين الأغنياء والفقراء.
أحدثت روايته "شرق المتوسط" ضجة في العالم العربي، باعتبارها أول رواية عربية تصف بجرأة التعذيب الذي تمارسه الأنظمة الشمولية العربية.
في أدبه
تأخر إبداع صاحب "مدن الملح" حتى دخوله سن الأربعين مقدمًا رواية أولى هي "الأشجار واغتيال مرزوق"، وينقل الروائي اللبناني حليم بركات عن منيف قوله "جئت للرواية في وقت متأخر نسبيًا، وما كنت أتصور في يوم من الأيام أنني سأصير روائيًا، قبل هذه الفترة كنت مشغولاً بأمور سياسية وكنت أفترض أن عملي السياسي هو خياري الأساسي".
بعدها قدم منيف فضحًا روائيًا للأنظمة القمعية في روايته "شرق المتوسط" التي تناولت موضوع التعذيب في السجون الذي تمارسه الأنظمة الشمولية العربية التي تقع في المنطقة العربية وشرق المتوسط.
وإذا لم يكن منيف الروائي العربي الأول الذي تناول موضوع السجون في روايتيه "شرق المتوسط" و"الآن هنا"، فقد سبقه إلى ذلك صنع الله إبراهيم في "تلك الرائحة"، فإنه بحسب الروائي اللبناني إلياس خوري يوغل في التسجيل ويبني واقعيته الرومانسية من خلال علاقة حب بأمه في الرواية الأولى.
أما في الرواية الثانية فنذهب إلى واقعية عارية يجسدها انتقال السجن بأسره إلى مستشفى كارلوف في براغ، حيث يمتزج مرض المجتمع بمرض شخصيات الرواية وتصير الكتابة وسيلة للحوار مع الذات والتاريخ.
قدم منيف في مسيرته الإبداعية خمس عشرة رواية من بينها خماسية "مدن الملح".
دخل منيف "إلى عالم الرواية من باب السياسة، ودخل السياسة من باب الثقافة، وأخلص للرواية والسياسة والثقافة حالمًا بالحداثة الاجتماعية التي تعني حق البشر في وجود إنساني كريم" بحسب الناقد فيصل دراج.
بيد أنه في انهماكاته تلك كان نزيها وهو يختصر البؤس العربي المسيطر إلى صلابة السجن ووحشية السجان، وبذلك "احتلت مقولة المقاومة حيزًا واسعًا في خطاب منيف الشفهي والمكتوب في آن لا بالمعنى الاستهلاكي اليومي، بل بمعنى البشر الذين يصنعون تاريخهم".
ويذهب كثير من النقاد والباحثون في الآداب العربية إلى أن اختزال مسار السرد الروائي خلال القرن العشرين لابد أن يمر عبر نجيب محفوظ «عميد الرواية العربية» ثم مُنيف مباشرة، فمن ناحية محفوظ استطاعت رواياته منذ عبث الأقدار الصادرة عام 1939م أن تحفر عميقًا في بنية المجتمع المصري والعربي بكل تحولاته خلال النصف الأول من القرن المنصرم. ومن ناحية ثانية، احتفت روايات مُنيف منذ باكورة أعماله «الأشجار» عام 1973م بالتقاط كل ما يمكن أن يسهم في رصد التحولات الحضارية العربية خلال النصف الأخير من القرن العشرين، حيث استطاع في رواياته أن يعكس الواقع الاجتماعي والسياسي العربي، والنقلات الثقافية العنيفة التي شهدتها المجتمعات العربية (الخليجية)، ربما ساعده في هذا أنه أساسًا خبير بترولي «متخصص وقد سبق له أن عمل في العديد من الشركات مما جعله مدركًا لاقتصادياته»، لكن الجانب الأهم كان معايشته وإحساسه العميق بحجم التغيرات وما أحدثته الثروة الطبيعية من تحولات في بنية المجتمع السعودي بصفة خاصة، والعربي بصفة عامة.
عدّه الناقد الأمريكي دانيال س. بيرت «الحادي والسبعين» ضمن قائمته «الروايات المئة الأعظم على مر العصور» كواحد من أعظم المُؤلّفين الرِوائييّن في كل العصور. وحاز التقييم عن سرديته التاريخية «مدن الملح» وهي واحدة من أهم الروايات التي كُتبت بالعربية إن لم تكن أهمها على الإطلاق، «تتألف من خمسة أجزاء وما يقارب الألفين وخمسمائة صفحة»، وقد أُدرجتها جريدة أخبار الادب المصرية ضمن قائمة أفضل مئة رواية عربية. بالإضافة إلى رواية «شرق المتوسط» التي أحدثت ضجة في العالم العربي حيث لامست حين صدورها وبشكل مبكر موضوع القمع السياسي. جمعت رواياته بين العمق الفني، والابتعاد عن الغموض، ووضوح الدلالة ببعدها الفلسفي «كونه خاطب القارئ العادي» الذي ران على سائر أعماله.
اتجاهه الفكري
تنقل منيف بين الكثير من العواصم والمدن من عمان إلى بغداد، ومنها إلى القاهرة، ثم إلى بلغراد ودمشق وبيروت، وبعدها إلى بغداد وباريس، ثم عودة إلى دمشق في رحلة أخيرة امتدت حتى وفاته، وفي تنقلاته وإقاماته كان منيف في قلب الحياة الثقافية العربية والعالمية مطلاً ومطلعًا على النتاج الثقافي، من دون أن يغمض عينه على ما يحيط بالعرب والعالم من تطورات ثقافية وسياسية. ولقد ظل واحدًا من أشد المفكرين المناوئين لمعظم الأنظمة العربية، واعتبره الكثير من الدارسين منفيًا سياسيًا بسبب كتاباته.
الكتب والمؤلفات
أصدر العديد من الأعمال الأدبية، من أشهرها: "مدن الملح" (خماسية): التيه (1984م)، الأخدود (1985م)، تقاسيم الليل والنهار (1989م)، المنبت (1989م)، بادية الظلمات (1989م)، و"شرق المتوسط" (1975م)، و"الأشجار واغتيال مرزوق" (1973م)، و"حين تركنا الجسر" (1976م)، و"قصة حب مجوسية" (1974م) و"سباق المسافات الطويلة" (1979م) و"عالم بلا خرائط" (1982م) بالاشتراك مع جبرا إبراهيم جبرا و"النهايات" (1977م)، و"الآن … هنا أو شرق المتوسط مرة أخرى" (1991م)، و" ثلاثية أرض السواد" (ثلاثة أجزاء)، (1999م)، و"أم النذور" (2005م).
كما أصدر كتبًا من بينها: "لوعة الغياب"، و"الديمقراطية أولاً.. الديمقراطية دائمًا"، و"الكاتب والمنفى" و"آفاق الرواية العربية"، و"العراق هوامش من التاريخ والمقاومة".
وتناول أعماله الإبداعية العديد من النقاد والكتاب والدارسين، وألف العديد من الدراسات عن تجربته الروائية.
الجوائز والأوسمة
حصل على عدة جوائز من أبرزها جائزة القاهرة للإبداع الروائي، وجائزة سلطان العويس بدولة الإمارات العربية المتحدة.
الوفاة
توفي عبد الرحمن المنيف يوم 24 يناير/كانون الثاني 2004 بسوريا.
في أواخر شهر أيار/مايو من عام 2007م هدم أجزاء من قبر الروائي عبدالرحمن منيف الواقع في مقبرة الدحداح في العاصمة السورية دمشق، حدث ذلك، دون التعرض إلى رفاته. ولقد أدت هذه الحادثة إلى نشوء العديد من التكهنات عن أهداف وغايات الفعلة وماهي طبيعتهم.
يقول منيف في مقدمة كتاب (لوعة الغياب): «إن الموت نفسه نهاية منطقية لحياة أي كائن لكن ميزة الإنسان قياسًا بالكائنات الأخرى أن له ذاكرة وأن لا جديد دون قديم، وهذا ما يعطي الحياة الإنسانية القدرة على الاستمرار والغنى»، ويضيف منيف: «إذا كان الموت المادي الذي يلحق بالكائن البشري فيغيبه كفرد عن الأنظار فإن ما يتركه هذا الكائن خاصة في إطار الفن والفكر والأدب، يبقى وينتقل إلى الأجيال اللاحقة».
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- دراسة.. لا تدخنوا أمام أطفالكم لتجنيبهم أمراض القلب
- كشف طبي أثري.. أقدم حالة إصابة بسرطان الثدي لامرأة مصرية عاشت قبل 4200 سنة
- دراسة: أرضعوا أطفالكم ليصبحوا أثرياء
- نصائح لتحمي نفسك من السقوط في قاع الاكتئاب
- عودة مصادم الهيدرونات للعمل بعد توقف عامين
- هل يتحول ويندوز إلى نظام مفتوح المصدر؟
- هل سيهدد هذا الروبوت ذو الذراع الواحدة وظيفتك في المستقبل؟
- دراسة: ذاكرة الرجال أسوأ من ذاكرة النساء
- الخوف على الجنس البشري من ذكاء الآلات
- متحف فيكتوريا وألبرت في لندن
- كتب
- بودابست لؤلؤة الدانوب
- عمر أبو ريشة .. الشاعر الدبلوماسي
- صدى النسيان
- جدف عكس التيار
- كتاب المغرب في عيون مصرية
- أسرار قذرة.. ملفات الاستخبارات الأسترالية
- (محاولات لترميم الجرح) لأنيس الرافعي
- أعثر عليّ.. رواية جديدة لبيرج
- صدمة المناخ: النتائج الاقتصادية لكوكب أكثر حرارة
- (طقس) .. جديد أمير تاج السر
- نجاة خيري.. و(رسائل إلى ولدي)
- كتاب (آليات الخطاب الثقافي)
- كتاب (حقيقة الاحتباس الحراري)
- (رباعيات أنور العطار - علمتني الحياة)
- نجاة إدْهان .. وللنساء وجع آخر
- (تذكر دومًا أنني أحبك) جديد وفاء شهاب الدين
- كتاب (التربية والعلاقات مع النشء والمراهقين)
- الكتب الأكثر مبيعًا في عام 2014:
- قصر دولما باهجة جوهرة تتلألأ على مضيق البوسفور
- فوياجر والقفزة التاريخية
- بالوثائق مخطط أمريكي قديم لاسـتـعـمـار الـقـمر وتفاصيل استغلاله نووياً
- هل الحكومات هي من يراقب تحركاتك بالإنترنت؟ فكر مجدداً بشركة غوغل
- "الـثـقـب الأزرق"... ربمـا الـدليل على أسـباب اندثار حضارة المايا
- "روبوسيميان".. "رجل" ناسا ساعة الكوارث الخطرة
- حـبـة أسـبرين يوميًا ليست للوقاية دوما..
- "ناسا"... تحل لغز "بيغل 2" بعد فقدانه 12 عامًا بالمريخ
- اكـتـشـاف أول مـذنب في المـجـمـوعـة الـشـمـسـيـة بحلقات كزحل
- المشروع "أرا" بداية عصر الهواتف المجمعة
- علماء ينجزون طفرة بمجال البيولوجيا التخليقية
- نزار قباني .. عاشق دمشق
- كتب
- قصر نويشفانشتاين في المانيا .. إبداع استثنائي من جنون الملك لوفيك
- لوحة الصرخة ذروة القلق لإدفارت مونش
- الإنترنت وعصر «البيانات الضخمة BIG DATA »
- اليابان تختبر أقوى ليزر في العالم
- فيسبوك تصنع طائرة بدون طيار لنشر الإنترنت
- الكشف عن مجموعة روسية للتهديد الإلكتروني
- العثور على كوكب جديد شبيه بالأرض
- الكتب الأكثر مبيعًا في القرن العشرين
- غازي القصيبي .. المثير للجدل دائمًا
- الفنان التشكيلي عثمان حمدي بيه
- متحف المتروبوليتان للفن
- التفرد التكنولوجي Technological Singularity ورحلة الروبوتات نحو الروحانية !
- الخيال العلمي يتحقق..سيارات طائرة لتخفيف الازدحام المروري
- رجل أعمال ومخترع شهير يحذر البشر من تطوير الذكاء الاصطناعي
- علماء (يخفون) أشياء باستخدام عدسة
- جين أوستن وتطور فن الرواية الإنجليزية
- بدر شاكر السيّـاب .. أنشودة المطر
- كتب..
- متحف الفن الإسلامي عبق التاريخ في قلب أوروبا
- كلود مونيه رائد الانطباعية
- هل تزيح تقنية الـ Li-Fi الـ Wi-Fi للأبد؟
- إنترنت الأشياء وكسر الخصوصية
- ابتكار آلة تصوير تتخطى التصوير الرقمي
- تقدم كبير في مجال الحوسبة الكمية
- غوغل يُخزن أكثر من 53 طنًا من الصور على «الحوسبة السحابية»
- كيف سيصبح تفكير الإنسان في المستقبل؟
- حوار مع سعود الهواوي مؤسس موقع عالم التقنية
- إتقان الثورة الصناعية الرابعة
- جوزيف تيرنر رائد الانطباعية الكلاسيكية
- متحف ديل برادو في مدريد
- أفضل 5 كتب عن مخاوف الذكاء الصناعي
- جولة في مدينة ميونيخ الروح البافارية
- الفيتوري...شاعر الإنسانية المفقودة
- أضخم انفجار سوبرنوفا يضيء مجرة درب التبانة
- أول قرص مصمت بسعة 13 تيرابايتا
- ذاكرة الدماغ بسعة الشبكة العنكبوتية العالمية
- علماء الفلك يرصدون أوسع نظام شمسي
- التعليم ترياق التطرف
- ماذا تـعرف عن الويب السوداء Dark Web ؟
- إعادة بناء بيت الحكمة الإسلامي
- فيكتور فازاريلي رائد فن الخداع البصري OP-art
- مكتبة القرويين .. ذاكرة التراث المكتوب في فاس
- 8 كتب أثارت الرأي السعودي
- طرق الحرير.. تاريخ جديد للعالم
- حمد الجاسر .. همداني الجزيرة العربية
- تقنيات تحدد مستقبل الإنسان خلال العقد القادم
- علماء يطورون أصغر محرك في العالم
- علماء يبتكرون أطلسًا للدماغ
- الاقتراب الصّعب من معلم تذكاري اسمه.. فردريش دورينمات !
- التعليم لا يمكن أن ينتظر
- التلصص الإلكتروني من أجل البشرية
- مستقبل الحوسبة
- نظرة «الموناليزا الحديثة» مذهلة ببرنامج فوتوشوب
- قصر طوب قابي التنوع الثقافي في الدولة العثمانية
- 7 كتب عربية مثيرة للجدل
- مراجعة كتاب: الليبرالية: حياة فكرة
- إعادة القراءة: بحث الشغف بالأدب
- سراييفو: مدينة الجمال في قلب جبال الألب الدينارية
- عبدالله بن خميس .. ذاكرة التاريخ والوطن
- ماذا تعرف عن المكتبة البشرية؟
- شريحة الكترونية بحجم طابع بريد تخزن كتب البشرية
- هذا ما تفعله وسائل التواصل الاجتماعي بأدمغة المراهقين
- إسهامات تقنية لترجمة أكثر دقة للنصوص
- 10 كتب عربية تروي حكايات السجون
- طاهر زمخشري .. رحلة مملوءة بالشعر والعذاب
- وهم المهارات
- من يمتلك الإنترنت؟
- على أعتاب ثورة الذكاء الاصطناعي
- هل كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية؟
- المكتبة الخالدية .. إرث ثقافي عريق
- (يوم مع) الحياة اليومية لشخصيات وقادة عن قرب
- «نساء في مسيرة العلم»- 50 امرأة باسلة، رائدات ساهمن في تغيير العالم
- حفظ العطور وتركيبتها الأصلية في «أسموتيك»
- هل عصرنا هو أكثر عصور التاريخ إنهاكًا؟
- الروبوت.. والمفهوم الجديد للتعليم الممتع
- كيف يمكن للتقنية تغير حياتنا؟
- كيف ستغير حياتنا شبكات الجيل الخامس 5G؟
- التجسس على وسائل التواصل الاجتماعي
- فن الشارع يغزو المتاحف بعدما زيّن جدران المدن
- معهد العالم العربي جسر ثقافي بين فرنسا والعرب
- أشهر 8 كتب ممنوعة في التاريخ الحديث
- مراجعة كتاب: «الحروب الصليبية كما رآها العرب»
- مراجعة كتاب: «وادي السيليكون يجتاح العالم»
- عبد الله الفيصل .. الشاعر المحروم
- الوقت .. ومروره السريع
- إيفان الرهيب وابنه ايفان- للفنان الروسي إيليا ريبين
- متحف الإِرميتاج
- الغبار الذكي .. عملاق المستقبل .. خطر يهدد الخصوصية
- البندقية المدينة الساحرة
- علي محمود طه الملاح التائه
- 7 مهارات للذاكرة تجعلك أكثر ذكاءً
- عصر القلق الرقمي
- ماذا يحدث لو تعطل الإنترنت ليوم واحد؟
- السيلفي هوس غيّر معالم الصورة وزاد روعة اللحظة
- مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي ..نحو مجتمع المعرفة
- 8 كتب للمهتمين بالسياسة
- التقارب الكبير .. تكنولوجيا المعلومات والعولمة الجديدة
- عصر الغضب.. تاريخ الحاضر
- الصوت أحد أسلحة الحروب
- أدباء روس عاشوا صراع الكتابة والحصول على لقمة العيش
- أدباء اشتهروا بعد وفاتهم
- قصص التشويق... علاج من نوع آخر
- هل كان المترجمون العرب أكثر من مجرد محافظ على الفلسفة اليونانية؟
- هل البكاء مفيد لصحتنا بشكل عام؟
- ما الذي دفعك لإدمان التقنية؟
- كيف تغير العالم دون أن ينتبه أحد؟
- أصوات النهامين تخفت فوق سفن البحارة في الخليج
- نافورة جدة هدية ملك لشعبه
- 8 كتب علمية مثيرة للاهتمام
- العروبة الرقمية ربيع الانترنت العربي
- حكاية قارئ شغوف ومحرر «محترف»
- أستانا .. بلاد الترمذي والفارابي
- الجواهري شاعر العرب الأكبر
- لماذا الأذكياء أفضل حالاً مع عدد قليل من الأصدقاء؟
- هل أنت الوحيد الذي يشعر بالوحدة؟
- الأزياء التقليدية الأكثر غرابة للشعوب حول العالم
- هل يمكنك أن تحقق ثروة مثل «أغنى أغنياء العالم»؟
- رسمُ مستقبل الذكاء الاصطناعي
- كيف كانت الحياة قبل اكتشاف «الصفر»؟
- عصر الصورة
- كرملين موسكو يحكي عبق التاريخ وروعة الحاضر
- 10 كتب تصف الشخصية الديكتاتورية في الأدب
- قراءة في كتاب: «وجه الحرب اللانسائي»
- الطيب صالح .. عبقري الرواية العربية
- آغاوات الحرملك في دنيا الشرق
- أدبـاء وشعراء في أروقة الصحافة: تراجع الحساسية لحساب الذائقة
- لماذا يمر الزمن أحيانًا سريعًا؟
- إليزابيث والإسلام .. القصة الغير محكية
- 11 كتابًا عن مستقبل الإنسانية يجب أن يقرأها الجميع
- الإبداع ومنغصاته
- البيانات الضخمة وأخطارها المختفية
- الجوانب الإيجابية للإيقاع السريع للحياة
- الطوارق أو «الشعب الأزرق»
- مكتبة عين بينهاوي .. تصميم من الخيال العلمي
- كيف ساهمت باريس في تشكيل حركة الفن والثقافة المعاصرة؟
- لماذا يختبئ الكتاب وراء أسماء وهمية؟
- العلاج بالقراءة: كيف تجلب الكتب السعادة؟
- 5 خرافات حول الشعور بالوحدة
- التكنولوجيا والثقافة: من ينشئ الآخر
- معالجة قضية المساواة بين الجنسين في مجال العلوم
- يان فان إيك... رائد الرسم بالزيت الذي ألهم الكثيرين
- «سور الأزبكية» للكتب.. ذاكرة مصر الثقافية
- 10 روايات من الأدب الأمريكي كتبت بالدم
- عبد الله البردوني .. آخر شعراء الكلاسيكية الكبار
- «مكتبات العالم».. سياحة فكرية في أشهر دور الكتب
- تجار الشكوك: علماء باعوا الذمم
- من «ألف ليلة وليلة» إلى «1984»: كيف شكلت القصص عالمنا؟
- ألبرتو مانغويل والكتابة عن الكتاب والمكتبة
- مؤلفون «قتلة» أشاروا إلى جرائمهم الحقيقية في رواياتهم
- هل كان كارل ماركس محقاً بشأن الرأسمالية؟
- عبدالرحمن رفيع .. أيقونة الشعر الخليجي
- استخدام الآباء للهواتف الذكية يؤثر على النمو اللغوي للأطفال
- جعل البيانات المفتوحة واقعًا
- منع حدوث نهاية العالم بسبب الذكاء الاصطناعي
- إيموجي: عندما لا تكفي الكلمات
- قصر المربع .. عبق التاريخ وأصالة الماضي
- كتب الرؤساء شهادات للتاريخ
- جمهورية الحروف العربية: الإسلام والتنوير الأوروبي
- الكلمات المتقاطعة... صاحبت الجنود في الحروب وأدمنها المشاهير
- أليف شفق أيقونة الأدب التركي الحزينة
- كم تتذكر الآن من هذه الأجهزة والتقنيات؟
- تعرف على أغرب حالات وفاة العلماء في التاريخ
- الانطباعية .. ثورة فن التصوير
- تشكيل الثورة الصناعية الرابعة
- متحف شتيدل للفنون
- أشهر 9 روايات من الأدب الروسي
- «لماذا فشلت الليبرالية»؟
- عبدالرحمن منيف .. مُثوّر الرواية العربية
- كيف قضى دوستويفسكي عامه الأخير؟
- 3 كتب لمكسيم غوركي من أعمدة الأدب الروسي
- محمد حسن فقي .. الشاعر الإنسان
- ملحمة المفكرين الفرنسيين
- نهاية عصور البيانات المظلمة
- إلى أي مدى قد تكون التكنولوجيات المخلة بالنظم القائمة مُخيفة؟
- روايات .. كُتبت عناوينها بالأرقام
- أيوب ديالو الذي خلَّده الإنجليز في لوحة «العبد المحظوظ»
- شارع المتنبي في بغداد.. عقود من المعرفة والتنوير
- مستشرقون ورحالة على رمال المملكة
- 10 كاتبات يختبئن خلف أسماء مستعارة
- الوجه الخفي لغابرييل ماركيز
- الجاسوس الكمّي
- الروليت الروسية
- مثبت تاريخيًا: رسائل غيَّرت العالم
- توفيق الحكيم .. رائد المسرح الذهني
- كتب خرجت من السجن
- كيف تعرف أنك أصبحت مدمنًا لمواقع التواصل الاجتماعي؟
- دالي.. أيقونة السريالية الأوروبية
- سريلانكا.. جزيرة الشاي ولؤلؤة المحيط الهندي
- متحف اللوفر .. حاضن الجمال على نهر السين
- محمد الثبيتي شاعر التضاريس وسيد البيد
- اليابان اليونانية: الثقافة والتملّك
- بساطة رقمية: حياة أفضل بتقنية أقل
- كتب روائية وغير روائية وغير خيالية
- قريبًا بدون لمس.. هكذا نتفاعل مع التكنولوجيا
- بول سيزان الرسام الذي أتقن البورتريهات
- مكتبة أضواء المدينة بعد 67 عامًا من الثقافة
- هل ساعدت العزلة نيوتن في اكتشاف الجاذبية؟
- إدريس جمّاع.. شاعر ذهب الجمال بعقله
- الشاعر الروسي: ألكسندر بوشكين ( 6 يونيو 1799 - 10 فبراير 1837)
- العالم والجاسوس: قصة حقيقية للصين ومكتب التحقيقات الفدرالي والتجسس الصناعي
- أطول 8 روايات في التاريخ
- السفر عبر الزمن.. بين تفاؤل هوكينغ ونسبية آينشتاين
- كيف ستغير 5G الفصول الدراسية؟
- الألم في لوحات الفنان الأصم فرانشيسكو دي غويا
- تأثير ضعف النظر على فنانين مشهورين
- «مكتبة شكسبير وشركاه» 69 عامًا من الأدب
- الرغبة في مشاركة أخبار حياتنا ليست جديدة ولا نرجسية
- ما الحيل التي تمكنك من القراءة بسرعة فائقة؟
- الوجه الآخر لنزار قباني
- من أين جاءت اللغة؟
- أمل دنقل .. شاعر الرفض الأول
- عصر ما بعد «جوجل»: إخفاق البيانات الضخمة وصعود تكنولوجيا «بلوك شين»
- تحريك أمريكا: دور الإنجازات العلمية في إعادة إحياء النمو الاقتصادي والحلم الأمريكي
- تاريخ الصمت
- السجل الدائم
- 5 كتب من روائع الأدب الروسي
- كيف سيغير الواقع المعزز من طريقة عملنا في المستقبل؟
- الروسي الأبيض ألكسندر روبتسوف
- العلا.. عاصمة الآثار والحضارات
- باول مدينة الكتب .. أكبر مكتبة مستقلة في العالم
- الأديب الألماني: غونتر غراس (16 أكتوبر 1927 - 13 أبريل 2015)
- تاريخ موجز لقصات الشَّعر
- ألهذا الحدّ نحن مرهقون؟
- هندسة المكتبات في العهد اليوناني القديم
- القراءة المتعمقة في زمن الشاشات
- حسن القرشي .. بوح الحجاز الحزين
- الروائي الأيرلندي جيمس جويس (2 فبراير 1882 - 13 يناير 1941)
- الجامعة الجيدة: ما تفعله الجامعات فعليًا ولماذا حان وقت التغيير الجذري
- الأدوية والمال والمصافحات السرية: النمو الذي لا يتوقف لأسعار الأدوية
- من روائع الأدب الألماني
- كيف تتنافس شركات التكنولوجيا للسيطرة على حياتنا رقميًا؟
- التمرد في لوحات فاسيلي سوريكوف
- مدينة الكتاب في باجو
- الشاي والرأسمالية
- الروائي الروسي ألكسندر سولجنيتسين (11 ديسمبر 1918 – 3 أغسطس 2008)
- كيف نتفادى كارثــة مناخية
- عالم بلا عمل
- المؤامرة
- حينما ينام العدل
- عصر الحدة: كيف حارب الأمريكيون لإصلاح ديمقراطيتهم، 1865-1915
- مكافحة الاحتكار: أخذ قوة الاحتكار من العصر الذهبي إلى العصر الرقمي
- السحر الأبيض
- مطاردة ألما فيلدينغ: قصة شبح حقيقية
- مكتبات المستقبل ستصنع من الحمض النووي
- أوغوست رودان العبقرية الإنسانية
- مدينة الكتب في هاي أون واي
- تأثير الكتب الغير
- جوزيه ساراماغو .. المكنيكي الفائز بجائزة نوبل للآداب
- الحياة 3,0: أن تكون إنسانًا في عـصـر الذكاء الاصطناعي
- حياكة الويب المظلم
- أعمال أدبية عظيمة ولدت بضربة سحرية
- ليلة النجوم.. رسمت داخل مصحة عقلية
- «18 ميلاً من الكتب» مكتبة ستراند لبيع الكتب
- التسعينيات زمن التكنولوجيا الجميل
- ما الذي أخبرنا به دوستويفسكي من خلال رواياته؟
- كيف صنع الناشرون من شكسبير ظاهرة عالمية؟
- فيرجينيا وولف أيقونة تيار فن الحداثة
- التاريخ الجديد لفرنسا: 1905 استعمار بيير سافورجنان دي برازا في إفريقيا
- إمبراطورية الألم: التاريخ السري لأسرة ساكلر
- آلة التنبؤ: الاقتصاد السهل للذكاء الصناعي
- أبرز الكتب الصادرة في عام 2021
- الذكاء الاصطناعي أنظمة فهم القراءة - المشاكل والتقدم
- يفغيني لوشبين فنان الضوء
- مكتبة «ليلّو» من هنا مرّ هاري بوتر
- أرض الظلام .. كاتبة تواجه مخاوفها داخل كوريا الشمالية
- هل نشر فولتير فيلسوف فرنسا الظلام أم التنوير؟
- عـرار.. شاعـر المهمشين
- كيف كانت تحمى المخطوطات والكتب بأوروبا العصور الوسطى؟
- قوة الذكاء الاصطناعي الكبرى.. وادي الصين للتكنولوجيا
- سيّد اللعبة: هنري كيسنجر وفن دبلوماسية الشرق الأوسط
- أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية عبر التاريخ
- النقل الآني الكمي: حقائق وأساطير
- نيكولاي بيلسكي الرسام الروسي المنسي
- مكتبة تشونغشوغ الحوار بين الثقافة والحكمة
- ما سر تعلق الألمان بأدب الجريمة؟
- جوزيف كونراد الروائي الإنسان
- نهر الآلهة: عبقرية وشجاعة وخيانة في البحث عن منبع النيل
- تاريخ العنصرية والاستعمار البريطاني في المنطقة العربية
- أهم الأعمال الأدبية عن العبودية
- هل تكون «الزراعات الدماغية» مستقبل التفكير البشري؟
- ما لا تعرفه عن اللون
- مكـتبة ستارفيلد الجـاذبية الدائمة
- كيف ظهرت الرياضيات الحديثة في المكتبة الإسلامية المفقودة
- أنطون تشيخوف رائد القصة الروسية
- أدب الجريمة .. المتعة والإثارة والتشويق
- التأثير المدهش للقراءة بصوت عال
- 2034 : رواية تبشر بالحرب العالمية الثالثة
- الإمبراطوريات السحـابية
- أهم الروايات الفلسفية في العالم
- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي الأوساط الأكاديمية؟
- دودة الكتب لـ«كارل سبيتزويغ»
- من مفكرة عاشق دمشقي
- كيف أصبحنا نعيش في عصر الكرسي؟
- علي باكثير مبدع جمع بين السلفية والمعاصرة
- الشبكات الهائلة: كيف تقود قوى رقمية لا نتحكم بها حياتنا اليومية وواقعنا الداخلي؟
- العربية للجميع.. لماذا لغتي من المحرمات في فرنسا
- ستة أوجه للعولمة
- أهم الكتب الغير خيالية
- العصور المظلمة الرقمية.. التحديات في الحفاظ على المعلومات الإلكترونية
- جوزيف دانهاوزر: الرسام الذي أثار الجدل بلوحاته الاجتماعية
- آذَنتِنا أَيَامُنا بانقضاء
- أحداث ثقافة وأدبية
- الخيال العلمي لرواية «الوقوف في زنجبار» التي تنبأت بالمستقبل بشكل مخيف
- جان بابتيست برينيه: «الفكر أيضًا مكتوب باللغة العربية»
- ابن رشد .. الفيلسوف العربي بين احتفاء الغرب وحرق السلطات الإسلامية كتبه
- العقل الممتد: قوة التفكير خارج الدماغ
- كيف صنعت رواية «أحدب نوتردام» من الكاتدرائية شهرة عالمية؟
- كتب تساعدك على البقاء في العصر الرقمي
- متى سأتمكن من تحميل عقلي على جهاز كمبيوتر؟
- إميل نولده: رائد الحركة التعبيرية والانطباعية
- أحداث ثقافة وأدبية
- هل مهدت أزمة القهوة لانهيار النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية؟
- غموض فكرة الجمهورية
- ليس كذبًا تمامًا: أخبار مزيفة وصحافة مضللة في التاريخ الأمريكي
- تاريخ موجز للاتصالات والابتكارات التي غيرت قواعد اللعبة
- الفنان السوفييتي فيودور ريشيتنيكوف رائد الواقعية الاشتراكية
- محاكاة العقل البشري.. ما هي الرؤية الحاسوبية؟
- يوهانس فيرمير مصور سبق الكاميرا
اكتب تعليقك