جوزيف كونراد الروائي الإنسانالباب: وجوه
فكر - المحرر الثقافي |
جوزيف كونراد Joseph Conrad، روائي وكاتب قصة قصيرة، وهو أحد أعظم الروائيين الناطقين باللغة الإنجليزية. بولندي المولد إنجليزي الجنسية، يُعَدُّ واحداً من أكبر الكتّاب المحدثين. استكشف في أعماله أغوار الضعف والاضطراب الأخلاقي الكامنين في النفس البشرية، وصوَّر الخطر الكامن في مظاهر الطبيعة من بحار وعواصف وأدغال، وكفاح الإنسان في مواجهتها، فضلاً عن اهتمامه بقضايا التفرقة العنصرية والاستعمار.
ولد كونراد في بيرديشيف Berdichiv (التي كانت آنذاك تابعة لبولونيا (بولندا)، لكنها باتت اليوم من مدن أُكرانيا)، واسمه الأصلي جوزيف تيودور كونراد نالتش كورجنيوفسكي Józef Teodor Konrad Nalecz Korzeniowski. كانت أمه إيوا من عائلة ثرية نبيلة، وكان أبوه شاعراً ومترجماً، وقد قرأ كونراد الفتى مع أبيه ترجمات بولندية وفرنسية للروايات الإنجليزية.
كان والد كونراد أبولو ناليتش كورزينيوسكي، شاعر ووطني بولندي متحمس، أحد منظمي اللجنة التي استمرت في عام 1863 لتوجيه التمرد البولندي ضد الحكم الروسي. اعتقل في أواخر عام 1861 ونُفي مع عائلته إلى فولوغدا في شمال روسيا، وفي أثناء هذه الرحلة أصيب كونراد بذات الرئة، وسارع المناخ القاسي بوفاة والدته بسبب مرض السل عام 1865. ثم لحق بها والده في عام 1869.
عاش كونراد في كنف خاله تاديوس بوبروفسكي الذي عُنيَ بتعليمه، ومساعدته ماليًا. أرسل كونراد إلى المدرسة في كراكوف ثم إلى سويسرا، لكن الصبي كان يشعر بالملل من المدرسة وكان يتوق للذهاب إلى البحر.. كان تلميذًا شكسًا ومتمردًا، وتمكّن من إقناع خاله بالسماح له بالعمل في البحر، وفي عام 1874 غادر كونراد إلى مرسيليا بنية الذهاب إلى البحر، حيث أمضى بضع سنوات أتقن خلالها اللغة الفرنسية وعَمَل البحّارة، والتحق بالبحرية التجارية الفرنسية بحارًا متدربًا، فقام بثلاث رحلات إلى جزر الهند الغربية، كما كوّن في أثناء إقامته في فرنسا علاقات شتّى، وتعرف من خلال أصدقائه «البوهيميين» على الدراما والأوبرا والمسرح، وتمتنت صلاته بالعمّال الذين التقاهم على متن السفن، فكونت تجاربه معهم خلفية ذلك الوصف الحيّ الذي اشتهرت به رواياته.
الحياة في البحر
منحه خاله بوبروفسكي بدلًا قدره 2000 فرنك سنويًا وجعله على اتصال بتاجر يُدعى ديلستانج Delestang، أبحر كونراد في سفنه في خدمة التجار الفرنسية. كانت رحلته الأولى مسافرًا من مونت بلانك إلى مارتينيك. في رحلته التالية أبحر كمتدرب. في يوليو 1876 أبحر مرة أخرى إلى جزر الهند الغربية، وفي هذه الرحلة، يبدو أن كونراد قد شارك في بعض الأعمال غير القانونية، ربما تهريب السلاح، وأنه أبحر على طول ساحل فنزويلا، التي كانت ذكرياتها تجد مكانًا في رواية (نوسترومو). كان أول رفيق له للسفينة كورسيكي يُدعى دومينيك سيرفوني، نموذجاً لبطل تلك الرواية وكان يلعب دوراً رائعاً في حياة كونراد وعمله.
أصبح كونراد متورطًا بشدة في الديون عند عودته إلى مرسيليا ويبدو أنه حاول الانتحار دون جدوى. بصفته بحارًا في البحرية التجارية الفرنسية، كان عرضة للتجنيد الإجباري عندما بلغ سن الرشد، لذلك بعد تعافيه وقع في أبريل 1878 بصفته عاملاً على متن سفينة شحن بريطانية متجهة إلى القسطنطينية مع شحنة من الفحم. بعد رحلة العودة، رست سفينته به في لوستفيت Lowestoft بإنجلترا في يونيو 1878. كان ذلك أول هبوط إنجليزي لكونراد، ولم يتكلم سوى بضع كلمات من اللغة التي كان سيصبح سيداً معروفًا بها ثم بقي كونراد في إنجلترا
عمل كونراد في صفوف البحرية التجارية البريطانية على مدى ستة عشر عامًا، وترقى هناك من بحار عادي إلى رئيس للبحارة. مُنح الجنسية البريطانية عام 1886، وأطلق على نفسه اسم جوزيف كونراد. وفَّرت له تجربته قبطاناً لمركب بخاري نهري في الكونغو مادة روايته «قلب الظلام» Heart of Darkness 1902، كما أبحر إلى أنحاء كثيرة من العالم، بما في ذلك أستراليا، وموانئ المحيط الهندي، وبورنيو، والملايو، وجزر المحيط الهادئ، وأمريكا الجنوبية، إلى أن انتهت حياته البحرية في عام 1894. بدأ كونراد الكتابة في أثناء رحلاته، فقرّر وهب نفسه للأدب بعد أن استقر في إنجلترا وهو في السادسة والثلاثين. وترك وراءه ثلاث عشرة رواية وثمان وعشرين قصة ومجلدات من الرسائل والمذكرات، على الرغم من أن الكتابة، بالنسبة إليه، كانت مثقلةً بالألم والمصاعب - فهو لم يكتب سوى بالإنجليزية، لغته الثالثة التي تعلمها على كبر بعد البولندية والفرنسية - فضلاً عمّا لازمه طويلاً من الفاقة والمرض والشعور الحاد بالعزلة.
مهنة الكتابة: الأعمال البارزة
من أعمال كونراد الأولى روايته «حماقة ألماير» Almayer’s Folly، التي أمضى خمس سنوات في العمل عليها قبل أن تُنشَر عام 1895، وهي تصوّر ألمانيًا مشرَّدًا يتخبّط في أنهار بورنيو وغاباتها، ويبدأ فيها كونراد استخدام أسلوب التكرار في مؤلفاته، حيث يكون الراوي غالبًا رئيس بحارة متقاعد، رأى بعض النقـاد أنه يمثّل الأنـا البديل alter ego لكونراد ويسبغ على أعماله صفة السيرة الذاتية. أما «زنجي السفينة نرجس» The Nigger of the Narcissus 1897، فهي قصة معقدة عن عاصفة تهب عند رأس الرجاء الصالح وعن بحّار أسود يلفّه الإبهام والغموض. وتُعد رواية «اللورد جيم» Lord Jim 1900 من أبرز أعماله وأشهرها، وفيها يستكشف مفهوم الشرف الشخصي من خلال أفعال وعواطف رجل يقضي حياته في محاولة للتكفير عن فعل جبان كان قد اقترفه وهو ضابط شاب عند تحطّم إحدى السفن.
في عام 1889، كانت دولة الكونغو الحرة تبلغ من العمر أربع سنوات ككيان سياسي وكانت معروفة بالفعل باعتبارها مجالاً للاستغلال الإمبريالي. اتخذ حلم طفولته شكلاً إيجابياً في طموحه لقيادة باخرة في نهر الكونغو. ما رآه وفعله وشعر به في الكونغو تم تسجيله إلى حد كبير في روايته «قلب الظلام»، أشهر قصصه وأجملها وأكثرها إبهامًا، وعنوانها لا يشير فقط إلى قلب إفريقيا والقارة المظلمة، بل يشير أيضاً إلى قلب الشر - كل ما هو فاسد وعدمي وخبيث - وربما قلب الإنسان. القصة أساسية في عمل كونراد ورؤيته، ومن الصعب عدم التفكير في تجربته في الكونغو على أنها مؤلمة. لقد عانى من صدمة نفسية وروحية وحتى ميتافيزيقية في الكونغو، كما تضررت صحته الجسدية؛ طوال حياته، كان يعاني من الحمى المتكررة والنقرس.
وتعد روايته «قلب الظلام» التي أثارت خيال مخرجين سينمائيين ونقّاد بارزين، مثل فرانسيس فورد كوبولا الذي بنى على أساسها فيلمه الشهير عن الحرب الفيتنامية «القيامة الآن» Apocalypse Now 1979، فتستكشف خفايا النفس البشرية؛ فبطل الرواية مارلو Marlow يبدأ رحلة طويلة في نهر إفريقي كبير للوصول إلى قلب القارة حيث يقيم ويعمل كُرتز Kurtz ويسيطر على السكان المحليين بوسائل بربرية. وتسبر رواية «نوسترومو» Nostromo 1904 أغوار الهشاشة والفساد لدى الإنسان، فضلاً عن اشتمالها على واحد من أشد الرموز إيحاءً لدى كونراد، ألا وهو منجم الفضة، حيث تقود شهوة المغامرة والمجد الإيطالي نوسترومو إلى الهلاك، ويضيع بموته سر الفضة إلى الأبد.
أقام كونراد في الكونغو لمدة أربعة أشهر، وعاد إلى إنجلترا في يناير 1891. قام بعدة رحلات أخرى، ولكن بحلول عام 1894، عندما توفي خاله تاديوس بوبروفسكي، وانتهت حياته البحرية. في ربيع عام 1894 أرسل كونراد رواية «حماقة ألماير» إلى الناشر اللندني فيشر أونوين، ونُشر الكتاب في أبريل 1895. وبصفته مؤلف هذه الرواية، اتخذ كونراد الاسم الذي يُعرف به: لقد تعلم من تجربة طويلة أن اسم كورزينيوسكي Korzeniowski كان صعبًا على الشفاه البريطانية.
من مؤلفات كونراد الأخرى: «الورثة» The Inheritors 1901، و«الشباب» Youth 1902، و«مرآة البحر» The Mirror of the Sea 1906، و«العميل السري» The Secret Agent 1907 وهي الرواية التي كان ألفرد هتشكوك قد بنى عليها فيلمه «عمل تخريبي» Sabotage 1936، و«تحت أنظار غربية» Under Western Eyes 1911، و«الإنقاذ» The Rescue 1920.
كتب ما يعتبر الآن أفضل رواياته - «اللورد جيم» 1900، «نوسترومو» 1904، وآخرها ثلاث روايات من المؤامرات السياسية والرومانسية - أن وضعه المالي أصبح آمناً نسبياً. حصل على معاش تقاعدي قدره 100 جنيه استرليني، وبدأ جامع الأعمال الأمريكي جون كوين في شراء مخطوطاته - مقابل أسعار تبدو منخفضة بشكل مثير للسخرية. حصلت روايته على فرصة نجاح في نيويورك هيرالد في عام 1912، وروايته النصر، التي نُشرت عام 1915، لم تكن أقل نجاحاً. على الرغم من إعاقته بسبب الروماتيزم، استمر كونراد في الكتابة من سنوات حياته المتبقية.
الحياة الشخصية
عانى جوزيف كونراد من مجموعة من الأمراض الجسدية، معظمها بسبب التعرض لها خلال السنوات التي قضاها في البحر. عانى من النقرس ونوبات الملاريا المتكررة. كما عانى أحيانًا من الاكتئاب.
في عام 1895 تزوج كونراد من جيسي جورج البالغة من العمر 22 عامًا وأنجب منها ولدان. بعد ذلك أقام بشكل رئيسي في الركن الجنوبي الشرقي من إنجلترا.
تشكل مؤلفات كونراد جسرًا يصل بين التقليد الأدبي لدى كتّاب مثل ديكنز ودستويفسكي وبين مدارس الكتابة الحداثية الناشئة. وإذا ما نُظر إلى مؤلفاته من منظور خلفيته البولندية واختياره اللاحق للإنجليزية وسيلةً للتعبير، فإنها تشكّل مأثرة أدبية مدهشة من حيث قيمتها الأدبية والنفسية الرفيعة. ومع كون البحر والسفن موضوع كونراد الأثير، لكنهما والظواهر الطبيعية كافة لا تشكّل جوهر أعماله الذي يتجلى في استكناه القوى الغامضة التي تقف خلف الشجاعة والخوف، خلف الخير والشر، وخلف الكائنات التي تعيش ضروباً من العزلة بفعل قوىً خارجية لا تكاد تزيّن لها الوصول إلى شيء من الراحة حتى تلقي بها في مهاوي اضطراب عميق.
موضوع كونراد مألوف لدى عدد لا يحصى من الكتاب السابقين، لا سيما فلوبير، الذي قاسى في «مدام بوفاري» و«التعليم العاطفي» الهوة بين الحقيقة والخيال.
كان المؤلف والناشر الإنجليزي إيدوارد جارنيت من أكبر الداعمين لمستقبل كونراد الأدبي، وقد أعجبه نص كونراد الأول (حماقة ألماير) ولكنه كان محتاراً ما إذا كانت لغته الإنجليزية جيدة كفاية للنشر أو لا. استشار جارنر زوجته كونستانس جارنيت وقد قالت إن أجنبية كونراد كانت شيئاً إيجابياً في سرد الرواية.
رفض كونراد لقب النبالة الذي عُرِضَ عليه في عام 1924، كما رفض من قبل درجات الشرف التي قُدِّمَت له من خمس جامعات.
في 3 أغسطس 1924 توفي في منزله في بلدة بشوبزبورن Bishopsbourne في مقاطعة كنت Kent الإنجليزية إثر نوبة قلبية ودفن مع زوجته جيسي في كانتربري بإنجلترا، بعد أن ترك أثره البالغ في القصّ الحديث، إذ يُعدّ واحدًا من أوائل الحداثيين الذين كتبوا باللغة الإنجليزية. وكانت أعماله قد حظيت باعتراف أبرز معاصريه.
تأثير جوزيف كونراد
كان تأثير كونراد على الروائيين اللاحقين عميقًا بسبب إبداعاته التقنية البارعة وبسبب الرؤية الإنسانية التي تم التعبير عنها من خلالها. إنه الروائي الإنسان في المواقف القصوى. يعتمد، بشكل ملحوظ، من بين أمور أخرى، على فكرة الإخلاص. بالنسبة لكونراد، الإخلاص هو الحاجز الذي يقيمه الإنسان ضد العدم، ضد الفساد، ضد الشر الذي يدور حوله، ولكن ماذا يحدث عندما تنتهي الأمانة، ويتكسر الحاجز، ويعترف الشر الذي بداخله بالشر؟ هذا هو موضوع كونراد في أعظم حالاته.
ميراث
بعد وفاة جوزيف كونراد بفترة وجيزة، ركز العديد من النقاد على قدرته على إنشاء قصص تضيء أماكن غريبة وإضفاء الطابع الإنساني على الأحداث الدنيئة. ركز التحليل اللاحق على عناصر أعمق في خياله. غالباً ما يفحص الفساد الذي يكمن تحت سطح الشخصيات الرائعة. يركز كونراد على الإخلاص كموضوع أساسي. يمكنه إنقاذ الروح وإحداث دمار رهيب عند خرقه.
أثر أسلوب كونراد في السرد القوي واستخدام مناهض للأبطال كشخصيات رئيسية على مجموعة واسعة من الكتاب العظماء في القرن العشرين، من ويليام فولكنر إلى جورج أورويل وغابرييل جارسيا ماركيز، ومهد الطريق لتطوير الخيال الحداثي.
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- دراسة.. لا تدخنوا أمام أطفالكم لتجنيبهم أمراض القلب
- كشف طبي أثري.. أقدم حالة إصابة بسرطان الثدي لامرأة مصرية عاشت قبل 4200 سنة
- دراسة: أرضعوا أطفالكم ليصبحوا أثرياء
- نصائح لتحمي نفسك من السقوط في قاع الاكتئاب
- عودة مصادم الهيدرونات للعمل بعد توقف عامين
- هل يتحول ويندوز إلى نظام مفتوح المصدر؟
- هل سيهدد هذا الروبوت ذو الذراع الواحدة وظيفتك في المستقبل؟
- دراسة: ذاكرة الرجال أسوأ من ذاكرة النساء
- الخوف على الجنس البشري من ذكاء الآلات
- متحف فيكتوريا وألبرت في لندن
- كتب
- بودابست لؤلؤة الدانوب
- عمر أبو ريشة .. الشاعر الدبلوماسي
- صدى النسيان
- جدف عكس التيار
- كتاب المغرب في عيون مصرية
- أسرار قذرة.. ملفات الاستخبارات الأسترالية
- (محاولات لترميم الجرح) لأنيس الرافعي
- أعثر عليّ.. رواية جديدة لبيرج
- صدمة المناخ: النتائج الاقتصادية لكوكب أكثر حرارة
- (طقس) .. جديد أمير تاج السر
- نجاة خيري.. و(رسائل إلى ولدي)
- كتاب (آليات الخطاب الثقافي)
- كتاب (حقيقة الاحتباس الحراري)
- (رباعيات أنور العطار - علمتني الحياة)
- نجاة إدْهان .. وللنساء وجع آخر
- (تذكر دومًا أنني أحبك) جديد وفاء شهاب الدين
- كتاب (التربية والعلاقات مع النشء والمراهقين)
- الكتب الأكثر مبيعًا في عام 2014:
- قصر دولما باهجة جوهرة تتلألأ على مضيق البوسفور
- فوياجر والقفزة التاريخية
- بالوثائق مخطط أمريكي قديم لاسـتـعـمـار الـقـمر وتفاصيل استغلاله نووياً
- هل الحكومات هي من يراقب تحركاتك بالإنترنت؟ فكر مجدداً بشركة غوغل
- "الـثـقـب الأزرق"... ربمـا الـدليل على أسـباب اندثار حضارة المايا
- "روبوسيميان".. "رجل" ناسا ساعة الكوارث الخطرة
- حـبـة أسـبرين يوميًا ليست للوقاية دوما..
- "ناسا"... تحل لغز "بيغل 2" بعد فقدانه 12 عامًا بالمريخ
- اكـتـشـاف أول مـذنب في المـجـمـوعـة الـشـمـسـيـة بحلقات كزحل
- المشروع "أرا" بداية عصر الهواتف المجمعة
- علماء ينجزون طفرة بمجال البيولوجيا التخليقية
- نزار قباني .. عاشق دمشق
- كتب
- قصر نويشفانشتاين في المانيا .. إبداع استثنائي من جنون الملك لوفيك
- لوحة الصرخة ذروة القلق لإدفارت مونش
- الإنترنت وعصر «البيانات الضخمة BIG DATA »
- اليابان تختبر أقوى ليزر في العالم
- فيسبوك تصنع طائرة بدون طيار لنشر الإنترنت
- الكشف عن مجموعة روسية للتهديد الإلكتروني
- العثور على كوكب جديد شبيه بالأرض
- الكتب الأكثر مبيعًا في القرن العشرين
- غازي القصيبي .. المثير للجدل دائمًا
- الفنان التشكيلي عثمان حمدي بيه
- متحف المتروبوليتان للفن
- التفرد التكنولوجي Technological Singularity ورحلة الروبوتات نحو الروحانية !
- الخيال العلمي يتحقق..سيارات طائرة لتخفيف الازدحام المروري
- رجل أعمال ومخترع شهير يحذر البشر من تطوير الذكاء الاصطناعي
- علماء (يخفون) أشياء باستخدام عدسة
- جين أوستن وتطور فن الرواية الإنجليزية
- بدر شاكر السيّـاب .. أنشودة المطر
- كتب..
- متحف الفن الإسلامي عبق التاريخ في قلب أوروبا
- كلود مونيه رائد الانطباعية
- هل تزيح تقنية الـ Li-Fi الـ Wi-Fi للأبد؟
- إنترنت الأشياء وكسر الخصوصية
- ابتكار آلة تصوير تتخطى التصوير الرقمي
- تقدم كبير في مجال الحوسبة الكمية
- غوغل يُخزن أكثر من 53 طنًا من الصور على «الحوسبة السحابية»
- كيف سيصبح تفكير الإنسان في المستقبل؟
- حوار مع سعود الهواوي مؤسس موقع عالم التقنية
- إتقان الثورة الصناعية الرابعة
- جوزيف تيرنر رائد الانطباعية الكلاسيكية
- متحف ديل برادو في مدريد
- أفضل 5 كتب عن مخاوف الذكاء الصناعي
- جولة في مدينة ميونيخ الروح البافارية
- الفيتوري...شاعر الإنسانية المفقودة
- أضخم انفجار سوبرنوفا يضيء مجرة درب التبانة
- أول قرص مصمت بسعة 13 تيرابايتا
- ذاكرة الدماغ بسعة الشبكة العنكبوتية العالمية
- علماء الفلك يرصدون أوسع نظام شمسي
- التعليم ترياق التطرف
- ماذا تـعرف عن الويب السوداء Dark Web ؟
- إعادة بناء بيت الحكمة الإسلامي
- فيكتور فازاريلي رائد فن الخداع البصري OP-art
- مكتبة القرويين .. ذاكرة التراث المكتوب في فاس
- 8 كتب أثارت الرأي السعودي
- طرق الحرير.. تاريخ جديد للعالم
- حمد الجاسر .. همداني الجزيرة العربية
- تقنيات تحدد مستقبل الإنسان خلال العقد القادم
- علماء يطورون أصغر محرك في العالم
- علماء يبتكرون أطلسًا للدماغ
- الاقتراب الصّعب من معلم تذكاري اسمه.. فردريش دورينمات !
- التعليم لا يمكن أن ينتظر
- التلصص الإلكتروني من أجل البشرية
- مستقبل الحوسبة
- نظرة «الموناليزا الحديثة» مذهلة ببرنامج فوتوشوب
- قصر طوب قابي التنوع الثقافي في الدولة العثمانية
- 7 كتب عربية مثيرة للجدل
- مراجعة كتاب: الليبرالية: حياة فكرة
- إعادة القراءة: بحث الشغف بالأدب
- سراييفو: مدينة الجمال في قلب جبال الألب الدينارية
- عبدالله بن خميس .. ذاكرة التاريخ والوطن
- ماذا تعرف عن المكتبة البشرية؟
- شريحة الكترونية بحجم طابع بريد تخزن كتب البشرية
- هذا ما تفعله وسائل التواصل الاجتماعي بأدمغة المراهقين
- إسهامات تقنية لترجمة أكثر دقة للنصوص
- 10 كتب عربية تروي حكايات السجون
- طاهر زمخشري .. رحلة مملوءة بالشعر والعذاب
- وهم المهارات
- من يمتلك الإنترنت؟
- على أعتاب ثورة الذكاء الاصطناعي
- هل كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية؟
- المكتبة الخالدية .. إرث ثقافي عريق
- (يوم مع) الحياة اليومية لشخصيات وقادة عن قرب
- «نساء في مسيرة العلم»- 50 امرأة باسلة، رائدات ساهمن في تغيير العالم
- حفظ العطور وتركيبتها الأصلية في «أسموتيك»
- هل عصرنا هو أكثر عصور التاريخ إنهاكًا؟
- الروبوت.. والمفهوم الجديد للتعليم الممتع
- كيف يمكن للتقنية تغير حياتنا؟
- كيف ستغير حياتنا شبكات الجيل الخامس 5G؟
- التجسس على وسائل التواصل الاجتماعي
- فن الشارع يغزو المتاحف بعدما زيّن جدران المدن
- معهد العالم العربي جسر ثقافي بين فرنسا والعرب
- أشهر 8 كتب ممنوعة في التاريخ الحديث
- مراجعة كتاب: «الحروب الصليبية كما رآها العرب»
- مراجعة كتاب: «وادي السيليكون يجتاح العالم»
- عبد الله الفيصل .. الشاعر المحروم
- الوقت .. ومروره السريع
- إيفان الرهيب وابنه ايفان- للفنان الروسي إيليا ريبين
- متحف الإِرميتاج
- الغبار الذكي .. عملاق المستقبل .. خطر يهدد الخصوصية
- البندقية المدينة الساحرة
- علي محمود طه الملاح التائه
- 7 مهارات للذاكرة تجعلك أكثر ذكاءً
- عصر القلق الرقمي
- ماذا يحدث لو تعطل الإنترنت ليوم واحد؟
- السيلفي هوس غيّر معالم الصورة وزاد روعة اللحظة
- مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي ..نحو مجتمع المعرفة
- 8 كتب للمهتمين بالسياسة
- التقارب الكبير .. تكنولوجيا المعلومات والعولمة الجديدة
- عصر الغضب.. تاريخ الحاضر
- الصوت أحد أسلحة الحروب
- أدباء روس عاشوا صراع الكتابة والحصول على لقمة العيش
- أدباء اشتهروا بعد وفاتهم
- قصص التشويق... علاج من نوع آخر
- هل كان المترجمون العرب أكثر من مجرد محافظ على الفلسفة اليونانية؟
- هل البكاء مفيد لصحتنا بشكل عام؟
- ما الذي دفعك لإدمان التقنية؟
- كيف تغير العالم دون أن ينتبه أحد؟
- أصوات النهامين تخفت فوق سفن البحارة في الخليج
- نافورة جدة هدية ملك لشعبه
- 8 كتب علمية مثيرة للاهتمام
- العروبة الرقمية ربيع الانترنت العربي
- حكاية قارئ شغوف ومحرر «محترف»
- أستانا .. بلاد الترمذي والفارابي
- الجواهري شاعر العرب الأكبر
- لماذا الأذكياء أفضل حالاً مع عدد قليل من الأصدقاء؟
- هل أنت الوحيد الذي يشعر بالوحدة؟
- الأزياء التقليدية الأكثر غرابة للشعوب حول العالم
- هل يمكنك أن تحقق ثروة مثل «أغنى أغنياء العالم»؟
- رسمُ مستقبل الذكاء الاصطناعي
- كيف كانت الحياة قبل اكتشاف «الصفر»؟
- عصر الصورة
- كرملين موسكو يحكي عبق التاريخ وروعة الحاضر
- 10 كتب تصف الشخصية الديكتاتورية في الأدب
- قراءة في كتاب: «وجه الحرب اللانسائي»
- الطيب صالح .. عبقري الرواية العربية
- آغاوات الحرملك في دنيا الشرق
- أدبـاء وشعراء في أروقة الصحافة: تراجع الحساسية لحساب الذائقة
- لماذا يمر الزمن أحيانًا سريعًا؟
- إليزابيث والإسلام .. القصة الغير محكية
- 11 كتابًا عن مستقبل الإنسانية يجب أن يقرأها الجميع
- الإبداع ومنغصاته
- البيانات الضخمة وأخطارها المختفية
- الجوانب الإيجابية للإيقاع السريع للحياة
- الطوارق أو «الشعب الأزرق»
- مكتبة عين بينهاوي .. تصميم من الخيال العلمي
- كيف ساهمت باريس في تشكيل حركة الفن والثقافة المعاصرة؟
- لماذا يختبئ الكتاب وراء أسماء وهمية؟
- العلاج بالقراءة: كيف تجلب الكتب السعادة؟
- 5 خرافات حول الشعور بالوحدة
- التكنولوجيا والثقافة: من ينشئ الآخر
- معالجة قضية المساواة بين الجنسين في مجال العلوم
- يان فان إيك... رائد الرسم بالزيت الذي ألهم الكثيرين
- «سور الأزبكية» للكتب.. ذاكرة مصر الثقافية
- 10 روايات من الأدب الأمريكي كتبت بالدم
- عبد الله البردوني .. آخر شعراء الكلاسيكية الكبار
- «مكتبات العالم».. سياحة فكرية في أشهر دور الكتب
- تجار الشكوك: علماء باعوا الذمم
- من «ألف ليلة وليلة» إلى «1984»: كيف شكلت القصص عالمنا؟
- ألبرتو مانغويل والكتابة عن الكتاب والمكتبة
- مؤلفون «قتلة» أشاروا إلى جرائمهم الحقيقية في رواياتهم
- هل كان كارل ماركس محقاً بشأن الرأسمالية؟
- عبدالرحمن رفيع .. أيقونة الشعر الخليجي
- استخدام الآباء للهواتف الذكية يؤثر على النمو اللغوي للأطفال
- جعل البيانات المفتوحة واقعًا
- منع حدوث نهاية العالم بسبب الذكاء الاصطناعي
- إيموجي: عندما لا تكفي الكلمات
- قصر المربع .. عبق التاريخ وأصالة الماضي
- كتب الرؤساء شهادات للتاريخ
- جمهورية الحروف العربية: الإسلام والتنوير الأوروبي
- الكلمات المتقاطعة... صاحبت الجنود في الحروب وأدمنها المشاهير
- أليف شفق أيقونة الأدب التركي الحزينة
- كم تتذكر الآن من هذه الأجهزة والتقنيات؟
- تعرف على أغرب حالات وفاة العلماء في التاريخ
- الانطباعية .. ثورة فن التصوير
- تشكيل الثورة الصناعية الرابعة
- متحف شتيدل للفنون
- أشهر 9 روايات من الأدب الروسي
- «لماذا فشلت الليبرالية»؟
- عبدالرحمن منيف .. مُثوّر الرواية العربية
- كيف قضى دوستويفسكي عامه الأخير؟
- 3 كتب لمكسيم غوركي من أعمدة الأدب الروسي
- محمد حسن فقي .. الشاعر الإنسان
- ملحمة المفكرين الفرنسيين
- نهاية عصور البيانات المظلمة
- إلى أي مدى قد تكون التكنولوجيات المخلة بالنظم القائمة مُخيفة؟
- روايات .. كُتبت عناوينها بالأرقام
- أيوب ديالو الذي خلَّده الإنجليز في لوحة «العبد المحظوظ»
- شارع المتنبي في بغداد.. عقود من المعرفة والتنوير
- مستشرقون ورحالة على رمال المملكة
- 10 كاتبات يختبئن خلف أسماء مستعارة
- الوجه الخفي لغابرييل ماركيز
- الجاسوس الكمّي
- الروليت الروسية
- مثبت تاريخيًا: رسائل غيَّرت العالم
- توفيق الحكيم .. رائد المسرح الذهني
- كتب خرجت من السجن
- كيف تعرف أنك أصبحت مدمنًا لمواقع التواصل الاجتماعي؟
- دالي.. أيقونة السريالية الأوروبية
- سريلانكا.. جزيرة الشاي ولؤلؤة المحيط الهندي
- متحف اللوفر .. حاضن الجمال على نهر السين
- محمد الثبيتي شاعر التضاريس وسيد البيد
- اليابان اليونانية: الثقافة والتملّك
- بساطة رقمية: حياة أفضل بتقنية أقل
- كتب روائية وغير روائية وغير خيالية
- قريبًا بدون لمس.. هكذا نتفاعل مع التكنولوجيا
- بول سيزان الرسام الذي أتقن البورتريهات
- مكتبة أضواء المدينة بعد 67 عامًا من الثقافة
- هل ساعدت العزلة نيوتن في اكتشاف الجاذبية؟
- إدريس جمّاع.. شاعر ذهب الجمال بعقله
- الشاعر الروسي: ألكسندر بوشكين ( 6 يونيو 1799 - 10 فبراير 1837)
- العالم والجاسوس: قصة حقيقية للصين ومكتب التحقيقات الفدرالي والتجسس الصناعي
- أطول 8 روايات في التاريخ
- السفر عبر الزمن.. بين تفاؤل هوكينغ ونسبية آينشتاين
- كيف ستغير 5G الفصول الدراسية؟
- الألم في لوحات الفنان الأصم فرانشيسكو دي غويا
- تأثير ضعف النظر على فنانين مشهورين
- «مكتبة شكسبير وشركاه» 69 عامًا من الأدب
- الرغبة في مشاركة أخبار حياتنا ليست جديدة ولا نرجسية
- ما الحيل التي تمكنك من القراءة بسرعة فائقة؟
- الوجه الآخر لنزار قباني
- من أين جاءت اللغة؟
- أمل دنقل .. شاعر الرفض الأول
- عصر ما بعد «جوجل»: إخفاق البيانات الضخمة وصعود تكنولوجيا «بلوك شين»
- تحريك أمريكا: دور الإنجازات العلمية في إعادة إحياء النمو الاقتصادي والحلم الأمريكي
- تاريخ الصمت
- السجل الدائم
- 5 كتب من روائع الأدب الروسي
- كيف سيغير الواقع المعزز من طريقة عملنا في المستقبل؟
- الروسي الأبيض ألكسندر روبتسوف
- العلا.. عاصمة الآثار والحضارات
- باول مدينة الكتب .. أكبر مكتبة مستقلة في العالم
- الأديب الألماني: غونتر غراس (16 أكتوبر 1927 - 13 أبريل 2015)
- تاريخ موجز لقصات الشَّعر
- ألهذا الحدّ نحن مرهقون؟
- هندسة المكتبات في العهد اليوناني القديم
- القراءة المتعمقة في زمن الشاشات
- حسن القرشي .. بوح الحجاز الحزين
- الروائي الأيرلندي جيمس جويس (2 فبراير 1882 - 13 يناير 1941)
- الجامعة الجيدة: ما تفعله الجامعات فعليًا ولماذا حان وقت التغيير الجذري
- الأدوية والمال والمصافحات السرية: النمو الذي لا يتوقف لأسعار الأدوية
- من روائع الأدب الألماني
- كيف تتنافس شركات التكنولوجيا للسيطرة على حياتنا رقميًا؟
- التمرد في لوحات فاسيلي سوريكوف
- مدينة الكتاب في باجو
- الشاي والرأسمالية
- الروائي الروسي ألكسندر سولجنيتسين (11 ديسمبر 1918 – 3 أغسطس 2008)
- كيف نتفادى كارثــة مناخية
- عالم بلا عمل
- المؤامرة
- حينما ينام العدل
- عصر الحدة: كيف حارب الأمريكيون لإصلاح ديمقراطيتهم، 1865-1915
- مكافحة الاحتكار: أخذ قوة الاحتكار من العصر الذهبي إلى العصر الرقمي
- السحر الأبيض
- مطاردة ألما فيلدينغ: قصة شبح حقيقية
- مكتبات المستقبل ستصنع من الحمض النووي
- أوغوست رودان العبقرية الإنسانية
- مدينة الكتب في هاي أون واي
- تأثير الكتب الغير
- جوزيه ساراماغو .. المكنيكي الفائز بجائزة نوبل للآداب
- الحياة 3,0: أن تكون إنسانًا في عـصـر الذكاء الاصطناعي
- حياكة الويب المظلم
- أعمال أدبية عظيمة ولدت بضربة سحرية
- ليلة النجوم.. رسمت داخل مصحة عقلية
- «18 ميلاً من الكتب» مكتبة ستراند لبيع الكتب
- التسعينيات زمن التكنولوجيا الجميل
- ما الذي أخبرنا به دوستويفسكي من خلال رواياته؟
- كيف صنع الناشرون من شكسبير ظاهرة عالمية؟
- فيرجينيا وولف أيقونة تيار فن الحداثة
- التاريخ الجديد لفرنسا: 1905 استعمار بيير سافورجنان دي برازا في إفريقيا
- إمبراطورية الألم: التاريخ السري لأسرة ساكلر
- آلة التنبؤ: الاقتصاد السهل للذكاء الصناعي
- أبرز الكتب الصادرة في عام 2021
- الذكاء الاصطناعي أنظمة فهم القراءة - المشاكل والتقدم
- يفغيني لوشبين فنان الضوء
- مكتبة «ليلّو» من هنا مرّ هاري بوتر
- أرض الظلام .. كاتبة تواجه مخاوفها داخل كوريا الشمالية
- هل نشر فولتير فيلسوف فرنسا الظلام أم التنوير؟
- عـرار.. شاعـر المهمشين
- كيف كانت تحمى المخطوطات والكتب بأوروبا العصور الوسطى؟
- قوة الذكاء الاصطناعي الكبرى.. وادي الصين للتكنولوجيا
- سيّد اللعبة: هنري كيسنجر وفن دبلوماسية الشرق الأوسط
- أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية عبر التاريخ
- النقل الآني الكمي: حقائق وأساطير
- نيكولاي بيلسكي الرسام الروسي المنسي
- مكتبة تشونغشوغ الحوار بين الثقافة والحكمة
- ما سر تعلق الألمان بأدب الجريمة؟
- جوزيف كونراد الروائي الإنسان
- نهر الآلهة: عبقرية وشجاعة وخيانة في البحث عن منبع النيل
- تاريخ العنصرية والاستعمار البريطاني في المنطقة العربية
- أهم الأعمال الأدبية عن العبودية
- هل تكون «الزراعات الدماغية» مستقبل التفكير البشري؟
- ما لا تعرفه عن اللون
- مكـتبة ستارفيلد الجـاذبية الدائمة
- كيف ظهرت الرياضيات الحديثة في المكتبة الإسلامية المفقودة
- أنطون تشيخوف رائد القصة الروسية
- أدب الجريمة .. المتعة والإثارة والتشويق
- التأثير المدهش للقراءة بصوت عال
- 2034 : رواية تبشر بالحرب العالمية الثالثة
- الإمبراطوريات السحـابية
- أهم الروايات الفلسفية في العالم
- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي الأوساط الأكاديمية؟
- دودة الكتب لـ«كارل سبيتزويغ»
- من مفكرة عاشق دمشقي
- كيف أصبحنا نعيش في عصر الكرسي؟
- علي باكثير مبدع جمع بين السلفية والمعاصرة
- الشبكات الهائلة: كيف تقود قوى رقمية لا نتحكم بها حياتنا اليومية وواقعنا الداخلي؟
- العربية للجميع.. لماذا لغتي من المحرمات في فرنسا
- ستة أوجه للعولمة
- أهم الكتب الغير خيالية
- العصور المظلمة الرقمية.. التحديات في الحفاظ على المعلومات الإلكترونية
- جوزيف دانهاوزر: الرسام الذي أثار الجدل بلوحاته الاجتماعية
- آذَنتِنا أَيَامُنا بانقضاء
- أحداث ثقافة وأدبية
- الخيال العلمي لرواية «الوقوف في زنجبار» التي تنبأت بالمستقبل بشكل مخيف
- جان بابتيست برينيه: «الفكر أيضًا مكتوب باللغة العربية»
- ابن رشد .. الفيلسوف العربي بين احتفاء الغرب وحرق السلطات الإسلامية كتبه
- العقل الممتد: قوة التفكير خارج الدماغ
- كيف صنعت رواية «أحدب نوتردام» من الكاتدرائية شهرة عالمية؟
- كتب تساعدك على البقاء في العصر الرقمي
- متى سأتمكن من تحميل عقلي على جهاز كمبيوتر؟
- إميل نولده: رائد الحركة التعبيرية والانطباعية
- أحداث ثقافة وأدبية
- هل مهدت أزمة القهوة لانهيار النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية؟
- غموض فكرة الجمهورية
- ليس كذبًا تمامًا: أخبار مزيفة وصحافة مضللة في التاريخ الأمريكي
- تاريخ موجز للاتصالات والابتكارات التي غيرت قواعد اللعبة
- الفنان السوفييتي فيودور ريشيتنيكوف رائد الواقعية الاشتراكية
- محاكاة العقل البشري.. ما هي الرؤية الحاسوبية؟
- يوهانس فيرمير مصور سبق الكاميرا
- أهمية الفلسفة في عصر الذكاء الاصطناعي
- من هو الجيل Z؟
- إيفان أيفازوفسكي.. رسام طبع الجمال بفرشاته
اكتب تعليقك